الصفحه ١١٤ :
والمقلة إلى أن يبصر كذلك ليس يحتاج كل حيوان إلى استنشاق حتى يشم ، فإن كثيرا
منها يأتيها الشم من غير تشمم
الصفحه ٢١٩ : لا تنتقل من
درجة الحيوانية إلى درجة فوقها ، أو توفى جميع ما يكون فى تلك الدرجة. فيجب من ذلك
أن تكون
الصفحه ٢٨١ :
مخصوصة ، وتغنى أيضا عن أن تراعى تحريكات (١) ، ومع ذلك فليس
يحتاج فى أن يدرك إلى متوسط كما لا يحتاج اللون
الصفحه ٥١ : الشوقية بسبب داع من التخيل أو المعقول إلى التحريك
حرّكت لا محالة ، فإن لم يصح لم تحرّك.
وليس يصدر عن قوة
الصفحه ٩٨ : إلى القوة اللمسية وخصوصا وقد ظن بعض الناس أن سائر
الكيفيات إنما تحس بتوسط ما يحدث من تفرق الاتصال
الصفحه ٢٢ : لجسم طبيعى آلى له أن يفعل أفعال الحياة.
لكنه قد يتشكك فى
هذا الموضوع بأشياء ، من ذلك أن لقائل أن يقول
الصفحه ٢٠ :
إنما يكون جوهرا
إذا لم يكن ولا فى شىء من الأشياء على أنه فى موضوع. وهذا المعنى لا يدفع كونه فى
شى
الصفحه ٢٦٠ :
فنقول : إن مربع (١) « ا ه ر و» وقع غيرا بالعدد لمربع « ب ـ ح ـ ط ـ ى » ووقع فى الخيال منه بجانب
الصفحه ٢٦١ : الخيال ، أو يكون شيئا له بالقياس إلى المادة الحاملة.
ولا يجوز أن يكون شيئا له فى نفسه من العوارض التى
الصفحه ٢٩٨ : تلحقها من جهة المادة التى فيها. وهذا
المعنى لا يختص بإحداهما دون الأخرى ، ولا يلزم هذا على إدراك النفس
الصفحه ٢٠١ : بهما ، بل كما يكون فى المعقول. والعقول تعقل السواد
والبياض من غير تعاند ولا انقسام. ثم إنما يتأدى إلى
الصفحه ٢٤٨ :
عرض لعضو منه أن
سخّن أو برد بسبب حر أو برد حكى له أن ذلك العضو منه موضوع فى نار أو فى ماء بارد
الصفحه ١٨٥ : إلى النفس
فيكون خط واحد يؤديهما معا وما يؤدّى من خط واحد يرى واحدا فى الوضع (٤).
قيل : أما أولا
فقد
الصفحه ٣٥٥ :
طرف من التضاد
وردّه إلى التوسط الذى لا ضد له جعلت تضرب إلى شبه بالأجسام السماوية ، فتستحق
بذلك
الصفحه ١٨٩ : (٣) متماسة فإنها إن كان كل جزء منها يقبل الأثر بجميع جرمه
وجب بمماسته الفعل والتأثير فى الذى يليه ، وإن كان