الصفحه ٢٠٤ : الخارج رؤيا معا فى جزء من
الناظر واصحاب الشعاعات يقولون انّه ينبعث اسباب الرؤية من الرائى وتصل الى المرئى
الصفحه ١٩٣ : .
فإن قلنا : إن
الشعاع لما انعكس من هذه المرآة إلى الأخرى رأى الاخرى فى هذه المرآة ، ثم لما
انعكس مرة
الصفحه ٢٥٩ :
حاضرا مرة وغائبا أخرى عند ما ليس بجسم ، فإنه لا نسبة له إلى قوة مفرّدة من جهة
الحضور والغيبة. فإن الشى
الصفحه ٣٢ :
السكون الى النفس » بالباء وزيادة « الى النفس » ، ونسخ الاسفار التى عندنا متفقة
ايضا فى ذلك. والظاهر بل
الصفحه ١٩٢ : الشعاع من كل واحدة الى الاخرى فيجب ان
نرى شبح كل واحدة منهما فى الاخرى. فنقول وان سلّمنا ما ذكر تموه لكنه
الصفحه ٢٤٠ :
فإذا تدارك
التميّز أو العقل شيئا من ذلك وجذب القوة المتخيلة إلى نفسه بالتنبيه اضمحلّت تلك
الصور
الصفحه ٥٧ : اجسام شبيهة
بالعصب فى البياض والليانة تاتى من العظم الى العظم توصل بين طرفى العظم من
المفاصل كرباطات
الصفحه ٣٣٧ : الرجوع إلى المبدأ الواهب للعقل ـ اتصل به ففاضت منه (٣) قوة العقل المجرد (٤) الذى يتبعه فيضان التفصيل
الصفحه ٢٥١ : .
والذى يكون من جهة
الآلات فأن تكون الأعصاب قد امتلأت وانسدت من أبخرة وأغذية تنفذ (٢) فيها إلى أن تنهضم
الصفحه ٣٦٤ :
الخيالية بعضها إلى بعض فى عظم ما يرتسم فيه وصغر ما ترتسم فيه ، نسبة الشيئين من
خارج فى عظمهما وصغرهما مع
الصفحه ١٥٢ : المتصغرة جدا لكثرة السطوح
المتعاكسة عنها النور بعضها من بعض كما فى الثلج. الى ان قال : والمحققون على انها
الصفحه ١٩٧ : الابصار لاجل خروج الشعاع فى المباحث المشرقية ج ٢ ص ٢٩٦ :
« انا ما نقول انه تنتقل الصورة من المحسوس الى
الصفحه ٢٢١ : العقل بان ذلك الجسم متحرك خارج من القوة الى الفعل واما معنى خروج
الشىء من القوة الى الفعل فليس من مدركات
الصفحه ٧٩ :
كان قسريا ، لأنه ليس من طباع العناصر والأجسام المتضادة أن تأتلف لذاتها ، بل من
طباعها الميل إلى جهات
الصفحه ٣٣٩ : ، إلا أنه رفيع جدا ليس مما يشترك فيه الناس كلهم.
ولا يبعد أن يفيض
بعض هذه الأفعال المنسوبة إلى الروح