الصفحه ١٧٦ : خالط منه.
وإن كان هناك خلأ ، فكم يكون مقدار تلك الفرج الخلائية التى تكون فى الماء مع ثقل
الماء ونزوله
الصفحه ١٨٥ : العين لا الخارجة ، فحينئذ كان يجب أن
يرى الشىء من الخطين معا فترى الصورة مع صورة المرآة ومع غير تلك
الصفحه ١٩١ : وحده (٢) ، والشعاع الثانى أيضا وقع معه على غيره.
__________________
الشعاع جسم والجسم
لا ينفذ فى
الصفحه ١٩٧ : الحس بل نقول ان البصر يقبل فى
نفسه صورة من المبصر مشاكلة للصورة التى له والمحسوسات التى لا تحس الا مع
الصفحه ٢٠١ : ، وكيف يكون غير خال عنها
وهو (٢) لا يرى فيه ، بل ترى صورته التى له ، مع أن من شأن ذلك
أيضا أن يرى. أو كيف
الصفحه ٢٠٥ : فرآه مع أكثر مما يحاذيه.
وأما أصحاب
الأشباح (٢) فقد قال بعضهم : إن السبب فيه أن بعض ما يحاذى
الصفحه ٢٠٨ : عمودى فرض
فى تلك المادة من ملتقى النور مع سطح تلك المادة على ذلك السطح ، واذا اجتاز الى
الطف صار عن
الصفحه ٢١٦ : الشبح يثبت فى
ذلك الجزء بعينه لكان نسبة القابل مع المقبول واحدة ثابتة. فإذن إذا عرض لحامل
الشبح أن ينتقل
الصفحه ٢٢٠ : فى المحسوسات المشتركة فنقول :
إن الحواس منا قد
تحسّ مع ما تحسّ أشياء أخرى لو انفردت وحدها لم تحسّ
الصفحه ٢٣٠ : المحسوسات بعضها إلى بعض ، وأن نفصّل بعضها عن بعض ، لا
على الصورة التى وجدناها عليها من خارج ولا مع تصديق
الصفحه ٢٣٢ : الخيال ليكون كأنه يشاهد
الأمور التى هذه صورها. فإذا عرض له الصورة التى أدرك معها المعنى الذى بطل ، لاح
له
الصفحه ٢٣٨ : تستولى
على المتخيلة فتستخدمها والحس المشترك معها فى
__________________
(١) قال الرازى فى
المباحث
الصفحه ٢٣٩ : على ما لها أن تتصرّف عليه بطباعها ، بل تكون منجرّة مع تصريف النفس
النطقية إياها انجرارا.
والثانى أن
الصفحه ٢٤٣ : صور ومعان كان استثبات النفس فى ذاتها لما يراها أضعف من
استثبات المصورة والمتذكرة (٦) لما يورده التخيل
الصفحه ٢٥٢ : ء معلقة مع الكبد كالكيس.
(٢) نطقيا. نسخة.