الصفحه ٦٧ :
الحروف على
الكتابة (١). وتقال قوة لهذا الاستعداد إذا تم بالآلة ، وحدث مع الآلة
أيضا كمال الاستعداد
الصفحه ٧٠ : . وقال الشارح : والبرودة مع كونها منافية بالذات لافعال هذه القوى تخدم
بالعرض الماسكة باعانتها على حبس
الصفحه ٧٦ : يستتم فحينئذ تنبعث القوة المولدة فى توليد البزر والمنى ليسكنهما (٣) القوة التى هى من جنسها (٤) مع
الصفحه ٨١ : فتارة يكون النزع عن المادة نزعا مع تلك العلائق
كلها أو بعضها ، وتارة يكون النزع نزعا كاملا. وذلك بأن
الصفحه ٨٧ : مرئيا وملموسا وغيرهما وكيف يكون الشىء الواحد والشكل الواحد يؤثر فى آلة
شكلا وفى آلة اخرى شكلا آخر مع ان
الصفحه ٨٨ : أن يحس شكل مجرد من غير أن يحس معه شىء آخر.
وقال قوم من
الأوائل : إن المحسوسات قد يجوز أن تحس بها
الصفحه ٩٣ : ذلك الاعتدال. فافهم يا حبيبى هذا فانه مع وضوحه دقيق.
الصفحه ٩٦ : مع ضعف المزاج
واللزوجة مقابلة لها.
(٢) اى المشهور.
(٣) اى ان تطيع
الرطوبة لنفوذ العضو الحاس ينفذ
الصفحه ١٠١ : الكيفيات ؛
وإذا استحال عنها أحس ، ولا كذلك حال كل حاسة مع محسوسها. وليس يجب أن يظن أن
الحساس هو العصب فقط
الصفحه ١١٠ : الرائحة ينقص وزنه ويقلّ حجمه مع تحلل ما يتحلل
منه.
وقال أصحاب
التأدية : خصوصا إنه لا يمكننا أن نقول إن
الصفحه ١١١ : إلى الجيف ولا دليل لها إلا الرائحة ، فتكون الرائحة قد دلت من مسافة
بعدها بعد لا يجوز معه أن يقال إن
الصفحه ١١٥ :
عن الآخر طولا. ولا تجد أيضا مع كل قرع صوتا ، فإن قرعت جسما كالصوف بقرع لين جدا
لم تحس صوتا ، بل يجب
الصفحه ١١٦ : ء رطب سيال لا محالة إما ماء وإما هواء ، فتكون مع كل قرع وقلع
حركة للهواء وما يجرى مجراه إما قليلا قليلا
الصفحه ١١٧ : حركة فى ماهيته ونوعيته. فالصوت إذن عارض يعرض
من هذه الحركة الموصوفة يتبعها ، ويكون معها ، فإذا انتهى
الصفحه ١٢٠ : اخرى.
(٦) اى السبب عند
وصوله الى الصماخ فكيف ما لا حدوث له الا عند وصول سببه وهو الصوت مع الجهة.