الصفحه ٣٥١ : ، وبين أن يقال : إن جوهره بذلك الاعتبار يقتضى أن لا يعلم ،
فإن لزوم الجهل مع كل واحد من القولين مختلف
الصفحه ٣٥٦ : مع المفارق علة للتنوير والتسخين معا حتى لو بقيت وحدها لاستتم أمر التنوير
والتسخين ، ومع هذا فقد كان
الصفحه ٣٦٠ : (٦) حينئذ. ويمكن أن يكوّن (٧) مع تخلق هذا المنفذ بلا تأخر فلا تكون فى نفوذه عنه (٨) إلى القلب حجة أيضا ولا
الصفحه ٩ : شاء أن يغيّر هذا الترتيب فعل بلا مناقشة لنا معه.
وهذا هو الفن
السادس ، ثم نتلوه فى الفن السابع
الصفحه ١٨ : احدهما مع انه اخلال بما هو
مدلول النفس استعمال للمشترك فى التعريف ، شرح المقاصد ج ٣ ص ٣٠٢. قال الامام
الصفحه ١٩ : منهم (١) ، فلا يكون معه موضع بحث واختلاف ألبتة. فيكون معنى قوله : إن النفس جوهر ،
أنها صورة ؛ بل يكون
الصفحه ٢٠ : بالموضوع وهى مع
ذلك يكون جزءا للمركب. ويحتمل ان لا يكون فى موضوع فيكون
الصفحه ٢١ : جوهر ، وإن كانت نفس مّا قائمة فى
موضوع وهى مع ذلك جزء من المركب فهى عرض ، وجميع هذا كمال. فلم يتبين لنا
الصفحه ٢٤ :
مبدأ للأحوال المعلومة المنسوبة إلى الحياة بالفعل. فإن سمّى مسمّ هذا المبدأ حياة
لم تكن معه مناقشة
الصفحه ٢٦ : ولم
تتماس ، ثم يتأمل أنه هل يثبت وجود ذاته ولا يشك فى إثباته لذاته موجودا ولا يثبت
مع ذلك طرفا من
الصفحه ٤٢ : ، ويكون أيضا قد تبدّل بعض أجزائها وفارق مع تغير الكل
__________________
(١) اى البدن.
(٢) فى تعليقة
الصفحه ٤٥ :
ومركّبتها على نحو يصلح معه أن يكون بدنا لها ، وهى حافظة لهذا البدن على النظام
الذى ينبغى ، فلا تستولى عليه
الصفحه ٥٨ : هى قوة مرتّبة فى الزائدتين الشبيهتين بحلمتى الثدى من شانها ادراك
الرائحة المتصعدة مع الهواء المستنشق
الصفحه ٦٢ : (٢) ، من شأنها أن تركّب بعض ما فى الخيال مع بعض وتفصّل بعضه عن بعض ، بحسب
الإرادة.
ثم القوة الوهمية
وهى
الصفحه ٦٦ :
ثلاثة معان ، بالتقديم والتأخير : فتقال قوة للاستعداد المطلق الذى لا يكون خرج
منه بالفعل شىء ، ولا أيضا