الصفحه ١٩٣ :
__________________
كخط واحد بل تبقى
خطوطا معطوفة موضوعة بعضها تحت بعض محفوظة التميز.
واما الثانى فلان الموجب لان
يرى
الصفحه ١٧ :
هو به (١) بالقوة ، وإلى شىء لا تنسب الأفاعيل إليه ، وذلك الشىء (٢) هو المادة لأنها صورة باعتبار
الصفحه ٢١٠ : المبصرة
غير الحس المشترك ، وإن كانت فائضة منه مدبّرا لها. لأن القوة الباصرة تبصر ولا
تسمع ولا تشم ولا تلمس
الصفحه ٣٤٦ :
الوجوه ولا ينصرف عنه. لأن فعل قوة من القوى إذا لم يكن لها اتصال بقوة أخرى ، لا
يمنع القوة الأخرى عن فعلها
الصفحه ٣٤٣ :
تفعل بآلات
مختلفة.
والذين قالوا من
هؤلاء (١) : إن النفس علاّمة بذاتها ، احتجوا وقالوا : لأنها إن
الصفحه ٩٠ : ،
فليس إذا أوجب رقته زيادة ، يجب أن يكون عدمه يزيد أيضا فى ذلك ، فإن الرقة ليس هى
طريقا إلى عدم الجسم
الصفحه ٩٩ :
الرديئة إذا استقرت وأبطلت الأمزجة الأصلية حتى صارت هذه الرديئة كانها أصلية لم
يحس بها ، ولذلك لا تحس
الصفحه ٨٢ : المادة ، إذا زالت تلك النسبة بطل ذلك الأخذ ، وذلك لأنه لا ينزع الصورة
عن المادة مع جميع لواحقها ، ولا
الصفحه ١١٨ : حيث هو صوت إذا تأثر السمع به ، فإنه لمعتقد أن يعتقد أن الصوت لا وجود له من
خارج ، وأنه يحدث فى الحس من
الصفحه ٢٣٦ : على الصور التى فى القوة المصوّرة بالتركيب والتحليل لأنها موضوعات لها ،
فإذا ركّبت صورة منها أو فصّلتها
الصفحه ٧٩ : مشتركة لا توجب مزاجا خاصا ، بل إنما توجب مزاجا خاصا فيها لأنها مع أنها غاذية
هى أيضا حيوانية فى طباعها أن
الصفحه ١٨٣ : وضع يلاقى الاملس لان الشعاع اذا وقع على المرآة بخط من السطح لا كخط على
السطح لم ينعكس ألبتة. كذا فى
الصفحه ٢٠٨ : نظر ، وذلك لأنه أحد ما يتعلق به أصحاب الشعاعات
أيضا. ويقولون : إنه إذا كان الإبصار بشىء خارج من البصر
الصفحه ٢١٤ : الاشعة بعد المضيىء فى مجمع النورين
ولعلاج كل منهما صنعوا آلة وقالوا ان الحول يعرض اذا كان عضو الزجاجى من
الصفحه ٣٠٧ : واحدة الذات بالعدد ، لأنه إذا حصل بدنان حصل فى البدنين نفسان.
فإما أن تكونا
قسمى تلك النفس الواحدة