الصفحه ١٣٩ : .
ومن هؤلاء قوم (١) يرون أن الشمس ليس ضوؤها إلا شدة ظهور لونها ، ويرون أن اللون إذا بهر البصر
لشدة ظهوره
الصفحه ١٥٤ :
والمشغول بواحدة
لا يقبل غيرها إلا بزوالها. فهؤلاء قوم يجعلون مخرج الألوان من الإشفاف وغير
الإشفاف
الصفحه ٨٨ : أو روائح أو كيفيات
أخرى ؛ ولا تحس ألبتة بشكل مجرد. فإن كان لأن الشكل المجرد إذا صار محسوسا أحدث فى
الصفحه ١٨٢ :
فى الأشياء
الموجودة عندنا (١) لأنه قد يتفق أن يكون شىء خشن نعلم يقينا أن لأجزائه التى
لها سطوح ملس
الصفحه ٢١٢ : ، فالقوة الفكرية ان عنى بها الطالبة فهى
للنفس الناطقة وهو من قبيل العقل بالملكة لا سيما اذا زاد استكمالا
الصفحه ٢٨٢ : الشخص
الذى يمونه (٢) ويطعمه قد صار لذيذا له لأن كل نافع لذيذ بالطبع عند
المنفوع ، فيكون المانع عن فرسه
الصفحه ١٢٥ :
تمام مناقضة المذاهب المبطلة لان يكون النور شيئا غير اللون الظاهر وكلام فى
الشفاف واللامع.
الفصل
الصفحه ١٥٣ : عنه.
وقال قوم : إن
الأسطقسات كلها مشفة ، وإنها إذا تركبت حدث منها البياض على الصفة المذكورة ، وبأن
الصفحه ٦ : الصفر ١٤١٧ ه ق ـ قم.
حسن حسن
زاده الآملى.
الصفحه ٢٨٨ : الفنون معلّم عصر آية الله العظمى جناب حاج ميرزا ابو الحسن شعرانى
ـ روحى فداه ـ اين بنده حسن حسن زاده آملى
الصفحه ١٧٥ :
طبيعته (١) وصار معه كشىء واحد فما الذى يقال فى الفلك ، إذا أبصرناه ، أترى الفلك
يستحيل أيضا إلى
الصفحه ٢١٧ : السبب إذا أطال الإنسان النظر إلى شىء يدور يتخيل له أن سائر الأشياء
تدور لأنه تحدث فى الروح حركة مستديرة
الصفحه ١٥٢ :
الماء سببا للسواد. قال : ولذلك إذا بلّت هذه الأشياء مالت إلى السواد. قال : وذلك
لأن الماء يخرج الهوا
الصفحه ١٧٠ : ضعيف البصر إذا قعد بجنب قوىّ البصر رأى أشد ، وذلك لأن الهواء
يستحيل إلى تلك الهيئة كيف كانت (٢) باجتماع
الصفحه ١٦٥ : أن البصر ليس يمكن فيه ذلك لأن المرئى منفصل ، ولذلك لا يرى المقرّب منه
(١) ولا أيضا من الجائز أن ينتقل