الصفحه ٢١١ : قابل للصورة لا حافظ ، والقوة الخيالية
حافظة لما قبلت تلك.
والسبب فى ذلك أن الروح
التى فيها الحس
الصفحه ٢٤٥ :
قوة أخرى وإن كان
الأصل فيه ذلك فيرجع (١) ، وربما حاكت هذه المحاكاة محاكاة أخرى فتحتاج إلى تعبير
الصفحه ٣٣ : ء متحركا من جهة الكم بذاته ، بل
لدخول (١) داخل عليه أو استحالة فى ذاته.
وأما الحركة على
سبيل الاستحالة
الصفحه ٣٦ :
بالقوة تكثرا إلى
النفوس.
وإنما تفسد فى
الحيوان المخرز نفساه (١) ولا تفسد فى النبات ، لأن النبات
الصفحه ١٤٧ : للمريخ ولزحل. وليس يمكننى أن أحكم فى أمر الشمس الأن بشىء.
فقد عرفنا حال
الضوء وحال النور وحال اللون
الصفحه ١٦٧ :
التى للشعاع إلى
الثوابت ، ثم يمكن أن ينقسم هذا الزمان إلى غير النهاية فيمكن أن يوجد فيه جزء أو
بعض
الصفحه ٢١٠ :
جوهر المبصر وتنفذ
إلى الروح المصبوبة فى الفضاء المقدم من الدماغ فتنطبع الصورة المبصرة مرة أخرى فى
الصفحه ٢٢٩ : ، ولا يكون السبب فى ذلك إلا لتمثلها فى هذا المبدأ.
والتخيلات التى
تقع فى النوم إما أن تكون لارتسام فى
الصفحه ٢٦٢ :
وأما فى الكلى
فهناك أمر يقرنه به العقل وهو حد التيامن أو حد التياسر ، فإذا قرن بمربع حد
التيامن
الصفحه ٢٦٤ :
وتكون القوة
منقسمة ولا تنقسم بذاتها ، بل بانقسام ما فيها فتكون جسمانية. وتكون الصورة مر
تسمة فى
الصفحه ٣٢٧ :
الفصل السادس
فى مراتب أفعال العقل
وفى أعلى مراتبها وهو
العقل القدسى
فنقول : إن النفس
تعقل
الصفحه ٣٢٩ : على ذلك كتبه فى العقل والمعقولات وكتبه فى النفس.
نعم إن صور
الأشياء تحلّ النفس (١) وتحليّها وتزيّنها
الصفحه ٣٦٤ : ، وتكون مسافته بينهما واحدة.
والوهم مستول على
الدماغ كله وسلطانه فى الوسط (٢).
وأخلق بأن يتشكك
فيقول
الصفحه ٣٧ : بها صفات اخر وفصول أخرى وإنما تتكثر الأشياء
المتشابهة فى المواد المختلفة. فإن كان لها مواد مختلفة فهى
الصفحه ٥٦ : أن تجعل النباتية جنسا للحيوانية ، والحيوانية جنسا للإنسانية (١) ، وتأخذ الأعم فى حد الأخص. ولكنك إذا