الصفحه ١٤٠ : مطلقة تشمل الظهر والجمعة.
ونحوها رواية محمد
بن أبي عمر ( عمير ) المتقدمة ، فإن السؤال فيها عن الصلاة
الصفحه ١٦٥ : الازدياد نحو المشرق
فلا حدوث بعد الانعدام وإنما هو ازدياد بعد النقصان.
وعليه ، فحدوث
الظل إلى طرف المشرق
الصفحه ١٦٦ : ونحوها فلا ميل أصلاً.
(٢) لعدم ابتناء
المواجهة المزبورة على التدقيق عادة بحيث لو خرج خط مستقيم من
الصفحه ١٧٥ : الإقبال هو مجيء الشيء نحو الإنسان واقترابه منه ، واقتراب الفحمة إنما هو
بصيرورتها فوق الرأس كما لا يخفى
الصفحه ٢٣٩ :
ذراعاً بدأت بالفريضة وتركت النافلة » (٤) ونحوها غيرها ممن
وقع الرجل في سندها وغير ذلك ممّا هو صريح في هذا
الصفحه ٢٤١ :
فقد دخل وقت الظهر إلا أن بين يديها سبحة وذلك إليك إن شئت طوّلت وإن شئت قصّرت » (١) ونحوها غيرها مما
الصفحه ٢٥١ : الجماعة ونحوه كي لا
يكون من التطوع في وقت الفريضة.
والمتحصل
: أنّ ما ذهب إليه
المشهور من التحديد بما بعد
الصفحه ٢٥٨ :
أبا جعفر عليهالسلام يقول : صلّ ركعتي الفجر قبل الفجر وبعده وعنده ». ونحوها
صحيحته الأُخرى ، وصحيحة
الصفحه ٢٦٥ : الليل ،
وقال القضاء بالنهار أفضل » (٣) ونحوها غيرها.
فإنها خير دليل
على أنّ مبدأ الوقت إنما هو
الصفحه ٢٦٦ : المطلقات وبين مثل موثقة زرارة ونحوها مما دل على التحديد بالنصف ارتكاب
التقييد ، عملاً بصناعة الإطلاق
الصفحه ٢٦٧ :
الأعذار وغيرهم ،
ومقتضى الجمع بينهما وبين موثقة زرارة ونحوها مما دلّ على التحديد بالنصف ، حملهما
الصفحه ٢٧٣ : وملاحظة الراوي والمروي
عنه ، ونحوها غيرها.
وعلى الجملة :
فمورد النصوص إنما هو هذه العناوين الثلاثة ، هذا
الصفحه ٢٩٠ : تجعل ذلك عادة » (٦) ، ونحوها غيرها.
__________________
(١) هذه الرواية
ظاهرة في حكم القضاء ولا سيما
الصفحه ٢٩٥ : يثبت كونها رواية فضلاً عن اعتبارها ، وكذلك الاولى لجهالة النحوي
الراوي عن الأحول.
على أنها معارضة
بما
الصفحه ٣٠٤ : »
(١) ونحوها غيرها.
ومن البيّن أنّ
فضيلة الجماعة مهما بلغت لا تكاد تكون جابرة للتضييع الذي هو بمثابة الترك