الصفحه ٤٦٢ : معه اليقين المزبور ،
أو تكون على نحو يعلم بعدم بلوغ الانحراف إلى حد اليمين أو اليسار.
(٢) بأن تفرض
الصفحه ٤٦٣ : اختيار النحو الأول
أولى ، لكون انحرافه أقل ، فإن غايته خمس وأربعون درجة كما عرفت.
(١) لأنه لو صلى
إلى
الصفحه ٤٨٢ : وإيقاع الصلاة نحو كل نقطة ، فلو فعل
هكذا أو بنينا على لزوم الصلاة إلى أربع جهات ولكنه صلى ثلاثاً منها على
الصفحه ٤٨٥ : لغير القبلة ، فقال : كل ، ولا بأس بذلك ما لم يتعمده » (١) ونحوها غيرها. وبذلك يرتكب التقييد في إطلاق
الصفحه ١١ : صرّح بها في غير واحد من النصوص ، وأما
غيرها من سائر الآيات كالريح السوداء ونحوها فلم ينص على وجوبها في
الصفحه ١٦ : النداء فينتفي بانتفائه بمقتضى المفهوم ، ولا دلالة في الآية على
وجوب السعي نحو المعلّق عليه كي تجب
الصفحه ١٨ : المعتبرة فيها ، فلا بد من تعيين تلك الكيفية من
الخارج ، من اشتراط العدد والحرية والذكورية ونحوها ، ومنها
الصفحه ١٩ :
الإجمال ، فلا إطلاق لها كي يستند إليه.
ويندفع
: بأن الشك على
نحوين : فتارة يشك فيما هو الواجب والكيفية
الصفحه ٢٧ :
خمسة من المسلمين أحدهم الإمام ، فإذا اجتمع سبعة ولم يخافوا أمّهم بعضهم وخطبهم »
(١) ونحوها غيرها ، فان
الصفحه ٣٠ : الجمعة ثلاثاً متواليات بغير
علة طبع الله على قلبه » ونحوها صحيحة زرارة المتقدمتين (٤) فان المراد بقرينة
الصفحه ٣٨ : لشيعتنا » (٤) ونحوها غيرها.
__________________
(١) الوسائل ٧ : ٣١٠
/ أبواب صلاة الجمعة
الصفحه ٣٩ : سبيل الإطلاق كما ثبت في الحكم ونحوه ، وقد
ثبت الاذن العام عنهم عليهمالسلام في المقام بمقتضى الأخبار
الصفحه ٤٣ : (١) ، وأنها مكمّلة للفرائض ومن علامات المؤمن ، بل في بعضها : أنّ ترك البعض
منها معصية ، أو فعلها واجب ونحو ذلك
الصفحه ٤٧ : (١).
ونحوها صحيحة عبد
الله بن سنان قال : « سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : لا تصل أقل من أربع وأربعين
الصفحه ٥٣ : واقفي فلا أعتمد حينئذ على روايته (٣) ، ونحوه ما ذكره في ترجمة أخيه إبراهيم (٤) فرفض الأخذ
بروايتهما