الصفحه ٤٤٩ : .
وهذا الفرق مبني
على كون التنجّز من الآثار الذاتيّة ، وهذه دعوى ليست بيّنه ولا مبيّنة ، بل ليست
إلاّ
الصفحه ٤٦٣ :
[ الواجبة ] (١) من سجود وقراءة ، وليست إلاّ إطاعة واحدة ، فليكن الانقياد المقابل للتجرّي
مثله
الصفحه ٤٧٦ :
ذهاب جماعة إلى
عدم كفايته ، وما دعا هؤلاء إلاّ اعتبارهم الوجه والتميز الّذين ادّعى بعض مشايخنا
الصفحه ٥٦٧ :
يتحقق في شيء منهما إلاّ بعد العلم أو الظنّ القائم مقامه ، فالحكم بأنّ الظن
بسلوك الطريق المجعول يوجب
الصفحه ٦١١ : مسيره إجمالا إلى مقصده ، وإلاّ لم يقع منه السير وإلاّ جمد في مكانه ،
مع أنّ أكثر السير لا يقع بالتفات
الصفحه ٦٢ : بذريعته إلى هذه الأمور ، ويترتب عليه المقصود
من جعل الدلالة.
ولا يمكن جميع ذلك
إلاّ بالتعهد أعني تعهّد
الصفحه ٦٤ :
الجن ورقى العقارب
، فتكون مؤثرة بذواتها بل هي مؤثرة بأوضاعها ، ولا معنى للوضع إلاّ تعهّد
الاستعمال
الصفحه ٦٧ : الكلّية وبين عدم صحّة استعمالها إلاّ في الجزئيّات ، في ذلك ، وعدم
إمكان الفرق بينها وبين معانيها الاسمية
الصفحه ٨٦ :
إلاّ بتبع لحاظ المعنى فانيا فيه فناء الوجه في ذي الوجه ، والعنوان في المعنون ،
ومعه كيف يمكن إرادة معنى
الصفحه ١٠٠ : غيره ، ولا نتصوّر من الإرادة في المقام إلاّ ما يريد إفهامه ، فإن كان
مطابقا للواقع كان صدقا وإلاّ كان
الصفحه ١٢٢ : علم المعاني بيانه ، وذلك بمعزل عما يرومه القائل بثبوت
المجاز المركّب.
نعم ما وضعت
المفردات إلاّ لأن
الصفحه ١٥٩ : ووحدته النوعية أو الجنسية ، وإلاّ
فلا يكون مبدأ ، بل يكون فردا كسائر الأفراد ، فالمصدر الّذي يقال إنّه
الصفحه ١٦٠ :
المشتقات ، فهو
إذن يعدّ أحدها لا مبدأ لها ، اللهم إلاّ أن يعتبر في حدّ ذاته ، ويجرّد عن صورته
الصفحه ١٦٧ : فمنشؤه قلّة الاستعمال ، إذ الاستعمال في تأهيل الوحشي من
الألفاظ ، وتسهيل الوعر منها عمل عظيم ، ألا ترى
الصفحه ١٧١ : أصلا ، ألا ترى أنّ المفهوم من لفظ ( الحجر ) معنى بسيط
، مع أنه منتزع من ذات ثبت له الأبعاد الثلاثة ، أو