الصفحه ٥٣٣ : يصرح به أحد ، ولا جاء فيه خبر واحد ، ولم يوجد إلاّ في صحيفة
الاحتمال.
وليكن الأمر كما
ذكره في حلّ
الصفحه ٤٥٤ : ، فيطيع بعضا ويعصي بعضا ، وإلاّ لزم أن لا يوجد مصلّ لا يصوم ،
وصائم لا يحج ، لا سيّما مع اختلاف الآثار
الصفحه ٤٦١ : المبغوضة ما يكون مقدّمة لما هو أشدّ مبغوضيّة
وقبحا ، فعلى تقدير ترتّبه عليها لا يلاحظ إلاّ بلحاظ المقدّمية
الصفحه ١٦٣ :
والضمة ، ولا
الساكن إلاّ الّذي لم يكن بعده أحدها ، سواء كان بعده حرف من غيرها أو لم يكن حرف
أصلا
الصفحه ١١٨ : ،
مع أنه لا مناسبة بين الماء والسماء أصلا ، ولم يحسنه إلاّ عدم إحسان الّذي قاله
قبلك.
وفذلكة المقام
الصفحه ٢٧٩ :
عدم الوجه
للاختصاص ببعض المقدّمات حينئذ؟ وما نشأ جميع ذلك إلاّ من الذهول عن مراد هذا
الإمام.
وقد
الصفحه ٨٥ : والمعنى
الواحد ولو كانت الوحدة اعتبارية ، والحاكي الواحد في الاستعمال الواحد لا يحكي
إلاّ حكاية واحدة عن
الصفحه ١٠٣ : بذاتية ، بل هي
جعلية ، وليس الجعل إلاّ الوضع ، فكيف يعقل أن تدلّ على معنى بدونه ، والقرينة من
شأنها نفي
الصفحه ١٣٤ : وقعت المجسّمة والمشبّهة فيما وقعوا فيه ، إلاّ لجهلهم بالفرق بين
الإرادتين.
وكذلك سؤال القرية
فإنّ
الصفحه ١٥٠ : لمسمّاهما تعلّق بالشرع لحكم الشارع بوجوب اتّباعهما ، والاعتراف
بإمامتهما ، إلاّ أنه لم يضع اللفظين من حيث
الصفحه ١٧٢ : أنّ مفاد المشتق ليس
إلاّ الذات ، محدودة بتلك الحدود ، ومعنونا بتلك العناوين ، ولا فرق بين هذه
المفاهيم
الصفحه ٢٢١ :
على الموضوع ، فإن أريد توقفه عليه في الخارج فهو باطل ، ضرورة أنّ الأمر لا يتعلق
بالموضوع إلاّ قبل
الصفحه ٢٣٣ :
أهل الكتاب لم
يؤمروا إلاّ بالتوحيد في عبادة الله سبحانه ، وعدم الشرك فيها ، وهذا مع وضوحه مما
تدلّ
الصفحه ٢٥٤ : العنوان ، ولا تكون مقدّمة بالحمل الشائع
، إلاّ بقصد الامتثال الملازم لقصد العنوان ، وقصد العنوان فيها لا
الصفحه ٢٦٢ : يترتب على المقدّمة وحدها إذا
كان الواجب يتوقف على غيرها أيضا فلا تكلّف إلاّ ما في وسعها ، وما هو إلاّ ما