الصفحه ٢٨٨ : أنّ تقييده واشتراطه لا ينافي عدم توقف الامتثال على مضي الزمان ».
« ووجه ذلك أنّ
مضيّ الزمان في
الصفحه ٢٩٧ :
ما هو مقرّر في
مفصّلات كتب الفنّ بوجوه شتّى ، وتقريرات مختلفة ، ولا أرى إطالة الكلام في مقام
يغني
الصفحه ٣٠٨ :
وإن شئت زيادة
عليه فانظر إلى ما نذكره في الجواب عن شبهات المنكرين لها ، وحيث إنّ كلام الأستاذ
في
الصفحه ٣٢٣ :
العقل امتثال أمر
آخر من المولى ـ فلا يلزم اللغويّة ، إذ يكفي في ثمرة وجود الأمر أنه لو أراد
الصفحه ٣٢٤ :
عن الوجه في جواز
أمر الشارع بالموسّع مع تعلّق بعثه الفعلي إلى التقديم الّذي مرجعه إلى إتيان
الصفحه ٣٣٥ :
بما لا يستلزم
الاستكمال المحال في أفعاله تعالى (١).
( جريان النزاع في العموم
المطلق )
ويجري
الصفحه ٣٦٤ : ـ إلى قوله ـ باعتبار الحالين » (١) في كلامه السابق نقله ، أراد بيان أمر ربما يخفى على بعض الأذهان ، وهو
الصفحه ٤١١ :
وعدّ منه ترك
البيان في موضعه كجواز الجمع بين فاطميّتين ، ومفهوم الجمع ، كما يفهم الندب أو
الكراهة
الصفحه ٤٣٣ :
فعلى هذا لا يرد
شيء ممّا أورده على الشهيد رحمه الله ولا يبقى موضع للتأمّل إلاّ في وجه الفرق بين
الصفحه ٤٤٧ : الكاشف التام.
هذا في الآثار
الذاتيّة ، وأمّا في مقام الإطاعة والعصيان ، وترخيص الشارع في مخالفته بجعل
الصفحه ٤٦٠ :
يصادف (١) ـ في استحقاق المذمة من حيث شقاوة الفاعل وخبث سريرته مع المولى ، لا في
استحقاق المذمة على
الصفحه ٤٧٣ :
القطع في طريقيته
في الحقيقة إلى الواقع ومؤدّى الطريق ، وفي كونه بمنزلته في دخله في الموضوع إلى
الصفحه ٥١١ :
وغيرهما من العلوم
العربية ، فكيف صار كلامهم حجة في تلك العلوم دونها؟! وبأيّ وجه لا يصدق الخليل
الصفحه ٥٧٢ :
يصعب استقصاؤه ،
إذ ما من صفحة من صفحات كتابه إلاّ وفيه بيان ذلك تصريحا أو تلويحا.
ثم إنّه ـ طاب
الصفحه ٣٣ :
نثره الفنّي :
تختلف طريقة نثر
أبي المجد في تآليفه عن رسائله الخاصة إلى بعض الأدباء وما يسمى