الصفحه ٥٣٣ :
عقاب ، فما ذا
الّذي نقمه من هذا القول وقد قال بمثله ، وبلغ في المبالغة فيه إلى حدّ لم يصل
إليه هذا
الصفحه ٥٣٥ :
مثل هذا الخبر في
غاية القلّة ، خصوصا إذا انضمّ إليه إفادة الظن الفعلي » (١).
أقول : مبنى هذا
الصفحه ١٣ :
والعلاّمة السيد
محمد الطهراني الشهير بالعصار في ( بركات الرضوية في تلخيص الأصول عن الزوائد
والفضول
الصفحه ٢٨ :
وخالط في النجف
وأصبهان وكلّ مدينة حلّ بها كبار العلماء والمجتهدين وذوي المكانة العلمية العالية
الصفحه ٣١ :
نظرة في شعره :
عالج أبو المجد في
شعره أغراضا إخوانية أكثر من غيرها فقد مدح أناسا كان يكبرهم
الصفحه ٧١ : ،
والثاني محلا له من غير أن يزيدا معنى فيها أو يشيّدا مبنى لها ، فليست الحروف
إلاّ روابط للأسماء الواقعة في
الصفحه ٩٥ :
فإذا كان الأمر في
الوضع والحكم هكذا فليكن في الاستعمال كذلك ، فكما أنّ ملاحظة الجزئي حال الوضع لا
الصفحه ١١١ :
وقال في تعريفها :
إنها استعمال اللفظ في غير ما وضع له مع جواز إرادته منها (١).
( فصل )
وهذا
الصفحه ١١٩ :
وستعلم في محلّه ـ
إن شاء الله ـ أنّ أصل العدم من الأصول الفطرية المعتمدة عليها عند العقلاء في
الصفحه ١٥٠ : الأوّل ، أو لأنّ الظاهر منه أن يكون الوضع سببا مستقلا في صحة الاستعمال
، وليس الأمر في المجاز كذلك
الصفحه ١٥٦ : في تلك اللغات معروفة ، وما هي إلاّ كسائر ألفاظ الآية
التي نقلت معانيها بألفاظ العرب.
ولكن هذا
الصفحه ٢٣٠ :
أنه الاشتغال ،
والمنع عن إجراء البراءة ، ووجهه أنّ مورد البراءة مختص بما كان الشك في مرحلة
الثبوت
الصفحه ٢٣٦ :
أو بعثت عليه غيرك
، فاللازم في هذه الموارد الحكم بتقييد المطلوب ، وعدم حصول الغرض بغير المباشرة
الصفحه ٢٣٧ :
وأما الشك في الاكتفاء
بالنيابة وعدمه ، فينبغي الكلام أوّلا في إمكانها عقلا في الواجبات التعبدية
الصفحه ٢٧٨ :
وقد سبق بيانه في
تقسيمات الواجب.
ونزيدك إيضاحا
لذلك بنقل بعض كلامه ، قال ـ بعد بيان أقسام الواجب