الصفحه ٨٣ : المنتهىٰ : ما جاوزني
مخلوق قبلك ، قال : ثم دنىٰ فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى قال
الصفحه ٦ : السماوية على أساس ما يعطيه كلّ لفظ منها عرفاً ولغة ، ثمّ يعتمد في
أمر المصداق على ما يفسّر به بعض الكلام
الصفحه ٣٠ : إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ، ثمّ إلينا »
(١).
ومنها : ما ورد في الاحتجاج عن أمير
المؤمنين
الصفحه ١٢٠ : أحدهما ـ الباقر أو الصادق عليهماالسلام
(٢) ـ ، ثم قال الكليني
: « وفي رواية أخرى في قوله عزّوجلّ
الصفحه ١٥٥ :
فُؤَادَكَ ... ) (١).
وما يُستفاد من القرآن الكريم أن نزوله
ثم في شكلين :
الشكل الأوّل
الصفحه ١٥٨ : ، ولما في الأحكام من ناسخ ومنسوخ يقتضي النزول مفرقاً لبيان كل منهما ، حيث ينزل بحسب الوقائع المقتضية ثم
الصفحه ٢٢ : في خلقه فيختطفها ، ثم يهبط بها إلى الأرض ، فيقذفها إلى الكاهن ، فإذا قد زاد كلمات من عنده فيخلط الحق
الصفحه ٢٧ : الأئمّة عليهمالسلام
جائز ، ودليله قصة مريم وآصف وغير ذلك ». ثم نقل عن العلّامة الحلي في شرحه لكتاب
الصفحه ٤٠ : ء والإغراء على المعاصي وإضلال الناس بإلقاء أحابيله عليهم لصرفهم عن الحق ، ثم نجده تعالى يحذِّر العباد من
الصفحه ٤١ : مصاديقه المختلفة ثمّ قال عن وحي الشيطان : ومنه وحي كذب (٥)
واستشهد بالآية الكريمة قوله تعالى
الصفحه ٥١ : أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللهُ مَا
يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آيَاتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
الصفحه ٥٢ : ( الغرانيق العلى ) كانت قرآناً ثمّ نسخت !!!
الصفحه ٦٢ : الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ
وَعَن
الصفحه ٨١ : .
٢ ـ
قال تعالى في سورة النجم : (
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ *
فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ
الصفحه ٩٦ :
دَرَجَاتٍ ).
فالآية نبّهت أولاً إلى أنهم مشتركون جميعاً في مرتبة الإرسال بالنبوة ثم خصّ بعضهم بالتكليم