الصفحه ٣٨ :
يَعْرِشُونَ )
(٤).
٧ ـ
مظاهر الطبيعة من الجمادات وغيرها ، كقوله تعالى : (
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي
الصفحه ٤٠ : ) وقد ورد ذلك في أكثر من سبعين موضعاً (٣).
ونراه تعالى يسميه بالشيطان كلما أراد
بيان أن صفاته الإغوا
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام
وحده في كلامه إياه أولاً ، فأما كلامه في المرة الثانية ، فإنّه إنّما سمع ذلك موسى والسبعين الذين
الصفحه ١٣٧ : : (
وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا )
عنده : أنه تعالى قربه إلى ما ( بين السماء الرابعة أو قال السابعة ) سبعون ألف حجاب
الصفحه ١٩٥ : العلّامة المجلسي من تلك المصادر وغيرها في البحار ٢٦ : ٦٦ ـ ٨٥ باب أنّهم مُحَدَّثون فأوصلها إلى سبعة وأربعين
الصفحه ١٩٩ : تريدون وعمّا لا تريدون ، إنّ فاطمة مكثت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله خمسة وسبعين يوماً چ
، وكان دخلها
الصفحه ٢١٣ : ء :
قال تعالى : (
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا
الصفحه ١٢٤ :
معاني ما يحسن ، وأفهمته إذا قلت له حتى تصوره (٢).
واستبعد الجبائي ما ذهب إليه بعض
المفسرين من أن حكم
الصفحه ١٢٥ : للاجتهاد والظن إلى نسخ الوحي الإلٰهي ، إذ لا ينسخ الوحي إلّا
بمثله.
٢ ـ
أنه تعالى أكد أن حكم سليمان مثلما
الصفحه ٦ : وحكمها ، فالطريق إليه ـ نفياً أو إثباتاً ـ طور
آخر من البحث غير الذي عكفت عليه العلوم الطبيعية ، إذ لا
الصفحه ٢٢ : بن الحكم قال : « فمن أين أصل الكهانة ؟ ومن أين يخبر الناس بما يحدث ؟ ».
فأجاب الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣ : وآثار مقارناتها وسائر أنظارها ونحوه ، والتنجيم : هو الحكم بمقتضى تلك الآثار » (٢).
ويظهر من الكتاب
الصفحه ٣٣ : لحدود عالَمين مختلِفَين ورابطة بينهما ، حكمة كبيرة تمثل أساسا من أسس العلاقة بين الله سبحانه وعباده
الصفحه ٤٥ :
تعالى للشيطان في إبقائه إلى يوم القيامة حكمة وسرّاً من أسراره تعالى لما فيه من امتحان للبشر ، وهذا ما
الصفحه ٥٧ : نرى بعض علماء العامّة قد نفى
قصّة الغرانيق وحكم بكذبها واختلاقها ، وانها من الموضوعات التي لا أصل لها