الصفحه ١٦٠ :
ابنه إسماعيل ، وهو
موضوع الرؤيا. والثانية رؤيا يوسف عليهالسلام
التي مهّدت لتفاصيل مهمّة في
الصفحه ١١٧ : آراء
منها (٤) : عن ابن عباس
ومجاهد أنها : الكتب المنزلة بعد التوراة التي هي الذكر الوارد في الآية. وعن
الصفحه ٢٠٢ : هذا الأمر. عن ابن عباس قال في : (
وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ ) أمرها أن تأكل الثمرات وأمرها أن
الصفحه ١٦٦ :
وما يؤكّد ويفصل هذه الحالة من الوحي ما
رواه ثقة الإسلام الكليني في الصحيح عن أبي حمزة الثمالي
الصفحه ٢٢ : بالكهانة في قول
أمير المؤمنين عليهالسلام
ما هو مقرون بالأمارة باعتبار العادة ، فلا يرد أنّه يتوهّم من
الصفحه ٢٤ :
واحد من علمائنا
كالسيد ابن طاوس وغيره أنّه علم الأنبياء والأولياء عليهمالسلام
، وأنّ أوّل من
الصفحه ١٥٥ :
فُؤَادَكَ ... ) (١).
وما يُستفاد من القرآن الكريم أن نزوله
ثم في شكلين :
الشكل الأوّل
الصفحه ٢٠٩ : ) (٣).
ويجد القائلون بمجازية هذا التحديث سنداً
لقولهم بما ذهب إليه سعيد ابن جبير في تفسيره للآية فيما رُوي عنه
الصفحه ٦١ :
النبي بها ويفسدوا
على المؤمنين إيمانهم (١).
ب ـ
أن يكون تمنّى بمعنى حَدَّثَ وهو ما روي عن ابن
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآله
ما أوحى.
وقد نقل الطبري في تفسيره الآية عن ابن
زيد وغيره هذا الوجه فيها ، واعتبره أولى الأقوال
الصفحه ٢١٤ :
رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ ... ) (١).
الثاني :
إنّ الوحي إلى السماوات على الخصوص فيكون فيه
الصفحه ٧٦ : ء المعنى إلى النفس في خفى بسرعة من الأمر (٣).
وفسر آخرون معنى الرمز في الآية
بالكتابة ففي رواية عن ابن
الصفحه ٧٤ : أصل من أصول الوحي في
العربية كما يقرر الراغب الأصبهاني إذ أن من أنواع الوحي الإشارة ببعض الجوارح. فإنّ
الصفحه ٢١٢ : الوحي لها كان بالأمر (١)
أي : أنه تعالى أمر الأرض بالزلزال أمراً مباشراً.
وعبر عنه ابن عباس بأنه تعالى
الصفحه ٤٥ : وإلقاءه إنّما يستهدف دائما مدركات النفس الإنسانية وقواها ، وليس أدَلّ على ذلك من قوله تعالى في وصفه