الصفحه ١٠٦ : وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ ) إلى قوله : (
وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا )
(١) ، فالوحي هنا قسيم
للتكليم
الصفحه ١٠٨ :
يرى محمد بن أبي بكر الرازي
(١).
٣ ـ
يرى السيد المرتضى أن هذا النوع من الوحي يلقى بطريقتين
الصفحه ١١٣ :
ويمنعون من يريد
إفساد الأمر عليه (١).
وقد ذهب مفسرون آخرون إلى أن الوحي إلى
نوح في قوله تعالى
الصفحه ١١٨ :
رغم صغر سنه بأنه : كان
إذ ذاك مدركاً ، واستدل عليه بما كان ليحيى وعيسىٰ عليهماالسلام
من الوحي
الصفحه ١٣٥ :
نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا
بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى * فَلَمَّا أَتَاهَا
الصفحه ١٣٧ : مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ ) (١).
ب ـ المناجاة : كقوله تعالى : (
وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ
الصفحه ١٣٩ :
أن ينقل إليهم ما
يوحيه تعالى إليه بإذنه ، ولكن من التأويل البعيد أن يكون المراد تحديداً بالرسول في
الصفحه ١٥١ : :
يذكر القرآن الكريم في أكثر من موضع أن
محل نزول الوحي على النبي من قبل الملك هو القلب ، قال تعالى
الصفحه ١٥٧ : أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ )
(٢) ، وقوله تعالى : (
إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي
الصفحه ١٥٨ : أخرى حين يستشكل على الرسول مسائل لم ينزل بها سابق وحي.
٣ ـ
ضرورة التدرّج في نزول الأحكام والتعاليم من
الصفحه ١٧٠ : اتّباع الفصيل أثر أُمّه ، يرفع لي في كلّ يوم علماً من
أخلاقه ، ويأمرني بالاقتداء به ، ولقد كان يجاور في
الصفحه ١٧٧ :
وهذا الكلام الموحى به إلى الأنبياء عليهمالسلام ينقسم إلى عدة أنواع
من حيثيات مختلفة ، ويمكن
الصفحه ٢٠٦ : ما يلتفت إليه الفخر الرازي كبنائها البيوت المسدّسة من أضلاع متساوية لا يزيد بعضها على بعض فالعقلاء لا
الصفحه ٧ : الفلسفية ، ويرتبط من بعض زواياه بالعلوم الطبيعية البحتة ، ولا يزال هذا العلم في محيط الدراسات العربية
الصفحه ٣٢ : : أتمّ الآية : (
إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ )
، ومولاي عليهالسلام
هو الرضا من الرسول