الصفحه ٩ :
ويَطيبُ ليَ من خلالِ هذه البحث أن
أقدّمَ دعوةً مخلِصةً إلى كلِّ مَن يَحمِلُ العلمَ ، ويشفعه
الصفحه ١٦ :
بما يأتي من الأنباء
والحوادث ، وقد كان في جميع ما أخبر به صادقاً لم يخالف الواقع في شيء منها
الصفحه ٢٣ :
خبر مما كان يخبر به ، فهو ما أدّاه
إليه الشيطان لما سمعه ، وما أخطأ فيه فهو من باطل ما زاد فيه
الصفحه ٢٥ :
ورد من التحذير عن
علم النجوم والنهي عن اعتقاد صحّته ، ويحمل عليه أيضاً تحريم بعض الفقهاء له
الصفحه ٣٤ :
الإلهية إنّما هو لطف
إلٰهي وتحقيق لمفهوم العدالة الإلهية بل ( إن من لوازم الألوهية أن ينزل الوحي
الصفحه ٣٦ :
الوحي بعده الديني
الواسع ليتمثّل أساساً لأي دين سماوي ، فإنّه ( ما من دين سماوي إلّا ويعتمد على
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ
الوحي بالتكليم من وراء حجاب.
٣ ـ
الوحي بواسطة ملك الوحي المرسل إلى الأنبياء.
وتندرج تحت
الصفحه ٤٧ : تأثير البتة ، فدل هذا عنده على أن الشيطان الحقيقي هو النفس ) (١).
٣ ـ
من خلال هذا الارتباط للوحي
الصفحه ٥٢ : الحارث بن هشام من أنه صلىاللهعليهوآله لما بلغ ( أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ وَالْعُزَّىٰ ... )
الآية سها
الصفحه ٦٣ : ) (١)
، فوعده الفقر وأمرُه بالفاحشة.
عن عبد الله بن عباس قال : « اثنان من الله
واثنان من الشيطان ، فاللذان من
الصفحه ٦٤ : سبيل الحق.
أو أن يخلط فيدخل شيئاً من الباطل في
الوحي الإلٰهي الحق فيختلط الأمر ، والقسم الثاني ممتنع
الصفحه ٦٨ :
عارض » (١).
أي : ينالك منه أدنى حركة من معاندة أو سوء عشرة (٢).
ويرى الزمخشري أن النزغ والنخس
الصفحه ٨٥ : المرتضى ، والشيخ
الطوسي في فهمهما للحجاب الذي يكلم العبد من ورائه ، فالحجاب ـ الذي كان في حالة تكليم موسى
الصفحه ٩٠ :
والنبيّ بالتشديد قراءة الجميع وهو أبلغ
من النبيء بالهمز ، لأنّه ليس كلّ منبَّأ فهو نبيّ ، ويبدو
الصفحه ١٠٥ : وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ
يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ