الصفحه ٧٠ : ( ما يقع في القلب من وسوسة الشيطان ) (٢).
قال العلّامة المجلسي في بحار الأنوار :
« همزات الشياطين
الصفحه ١٠٣ :
حجاب هذا العالم
الغريب حيث : ( تشهد من أمر الله شهود العيان ما لم يصل غيرها إلى تعقله أو تحسسه
الصفحه ١٠٧ :
وأدرج الفخر الرازي تحت هذه الصورة عدّة
أنواع من الوحي ، إذ أنّه يرى أنّ قوله ( إِلَّا وَحْيًا
الصفحه ١١١ :
الصورتين الأخريين من
التكليم وإرسال الرسول ، لأنّ الأولى خصت بموسى عليهالسلام
، والثانية قيدت
الصفحه ١١٤ :
٢ ـ
الأنبياء بعد نوح عليهالسلام
، ولم يرد ذكر تفصيلي لهم في نطاق الآية (١٦٣) من النساء بل اكتفي
الصفحه ١١٦ : إِلَىٰ مُوسَىٰ إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ
اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا
الصفحه ١٢٠ : ( فَتَلَقَّىٰ
آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ )
(٣) قال : سأله بحقّ
محمد وعليّ والحسن والحسين وفاطمة صلوات الله
الصفحه ١٢١ :
من نور يسبّحون الله ويقدّسونه »
وذكر أصحاب الكساء عليهمالسلام
(١).
الصيغة الثالثة ـ المناداة
الصفحه ١٢٢ : مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ
افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
الصفحه ١٢٨ :
قال السدي : ( من وراء حجاب ) ، أن
يحجبه عن إدراك جميع الخلق ، إلّا عن المكلّم الذي يسمعه
الصفحه ١٤٠ :
رسولان (١)
: رسول ملكي يأخذ الوحي منه تعالى ويؤديه إلى الرسول الإنساني ، والرسول الإنساني الذي
الصفحه ١٤٩ : وصف الملك ( بالأمين ).
٤ ـ
الروح القدس : قال تعالى : (
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ
الصفحه ١٥٦ : كذلك أُنزل متفرّقاً (٤).
٣ ـ
ما يستفاد من لفظ التعبير عن النزول بصيغتين هما :
أ ـ
التنزيل : الذي
الصفحه ١٨١ : بالإضافة إلى الأنبياء عليهمالسلام
إلى بشر آخرين من غير الأنبياء كما نجده يلقى إلى مخلوقات أخرى كالملائكة
الصفحه ١٨٣ :
الخصوص والعموم في
معنى الرسالة. فالقائلون برسالة بعضهم دون بعض فهموا من الرسالة والإرسال معنى