الصفحه ٢٠٣ :
الهام بمعنى أنه
تعالى ألهمها وخلق فيها العلم بهذه الأشياء ولأنّ العادة جرت في القرآن أن كل أمر
الصفحه ٢١١ : أن الوحي يراد به معناه الحقيقي بأنه وحي صادر عنه تعالى مباشرة إلى الأرض بالذات وذلك لأنّ الإيحا
الصفحه ٢١ : ـ بالضمّ ـ إذا صار كاهناً ، يُقال : كهن يكهن كهانة ، مثل : كتب يكتب كتابة ، إذا تكهّن ، والحِرفة : الكهانة
الصفحه ٢٤ : المستقبل عند الوضع المعين من القرب والبعد والمقابلة والاقتران بين الكوكبين إذا كان على وجه الظن المستند إلى
الصفحه ٥١ : أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي
الصفحه ٦١ : عباس قال : (
إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ )
أي : إلّا إذا حدَّث و (
أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
الصفحه ٢١٥ : : إذا ضربك موسى بعصاه فانفلق (٤).
وإذا ما أردنا أن نحصي أمثال هذه
الحالات فإنها كثيرة متناثرة هنا
الصفحه ٢٩ : و ( لطف ) إلٰهي
خاص ، وليس واجباً أن ينعم به كل بشر فيكون منفياً إذا تحقق في أحدهم دون الجميع.
وما ينبئ
الصفحه ٣٠ : موقوف عنده ، إليه فيه المشيئة فيقبضه إذا أراد.. فأمّا العلم الذي يقدّره الله ويمضيه فهو العلم الذي انتهى
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام
) يقول : «
إنّ الله إذا أراد بعبد خيراً نكت في قلبه نكتة بيضاء وفتح مسامع قلبه ووكل به ملكا يسدّده
الصفحه ٥٦ : رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى
الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ )
(٢) : ( فإنّه لا
الصفحه ٦٣ : بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا )
(٤). والزخرف من القول
هو المزَيَّن ، يقال زخرفه إذا
الصفحه ٦٤ : ما يرافقه من اضطراب وقلق وما يلحقه من الخفة والجزع والعجلة (٤).
٧ ـ
إذا كان الوحي الإلٰهي يبني في
الصفحه ٦٨ : .
قال تعالى : (
إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ
تَذَكَّرُوا فَإِذَا
الصفحه ٧١ : ، قال تعالى : ( .. الَّذِينَ
اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا