الصفحه ٣٥ : أساس العقيدة عند الإنسان ، لأنّه يمثل ( جوهر الرسالة ، بما يوحي الله فيه من عقيدة وتشريع ، وما يكلف به
الصفحه ٤٧ : قيل : الخناس الكثير الاختفاء ..
وهو المستتر المخفي من أعين الناس ، لأنّه يوسوس من حيث لا يُرى بالعين
الصفحه ٦٧ :
وقيل الخَنّاس الكثير الاختفاء بعد
الظهور وهو المستتر المختفي من أعين الناس لأنّه يوسوس من حيث لا
الصفحه ٨٢ : جبريل عليهالسلام
، ولكنه أكد أن الضمير في عبده يعود إلى الله تعالى وإن لم يجر لاسمه ذكر لأنّه لا يَلبِس
الصفحه ٨٥ :
في الشجرة ، لأنّه لا
يحويه مكان ولا يَحِلّ في جسم فتعالى الله عن ذلك (١).
ويتفق الزمخشري مع
الصفحه ٩٠ :
والنبيّ بالتشديد قراءة الجميع وهو أبلغ
من النبيء بالهمز ، لأنّه ليس كلّ منبَّأ فهو نبيّ ، ويبدو
الصفحه ٩٣ : فرقت بينهما من حيث الأمر بالتبليغ أو اتِّباع
الشريعة السابقة أو الاستقلال بشريعة ، وذلك لأنّه ثبت ( أن
الصفحه ٩٩ : أنبيائه ورسله.
قلت : كيف صاروا أُولي العزم ؟ قال : لأن نوحاً بعث بكتاب وشريعة فكل من جاء بعد نوح
الصفحه ١٠٣ : السابقتان ، ولأنّ الاتصال به روح المعجزة وحياة العصمة.
وعلى هذا النبي أن يمتلك تنبهاً خاصاً
يؤهله لوظيفة
الصفحه ١٠٨ : ) ، لأنّه تعالى في تلك الليلة قال : (
فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ ).
(٣)
وانفرد الشيخ الطوسي
الصفحه ١١٥ : ، لأنّ الإشارة إلى ذلك التكليم وما أوحي فيه ترد غالباً بصيغة العموم فتوصف بالكتاب والألواح والصحف ، بينما
الصفحه ١٣٢ : من أعلى مراتب الوحي ، ( لأنّ من أخذ العلم من العالم المعظم كان أجل رتبة ممن أخذه ممن دونه
الصفحه ١٤٩ : أنه تحيا به الأرواح بما ينزل من البركات ، أو لأنّ جسمه روحاني ، أو أن الحياة أغلب عليه فكأنه روح كله
الصفحه ١٥٨ : ينسخ الحكم أو الآية لانتفاء ضرورتها ، أو لأنّ ما أريد من نزولها قد تحقّق أو تسهيلاً على المكلّفين
الصفحه ١٨٢ : ، لأنّ الرسول لا يكون إلّا بالاصطفاء (٣).
ويمكن التوفيق بين الرأيين المختلفين
بالقول أنّ الخلاف منحصر