الصفحه ٥٠ :
ومجاله الذي يبرز
فيه.
فالأنبياء عليهمالسلام
معصومون تجاه تأثير الشيطان في وحيه ووسوسته لأنّ
الصفحه ١٢٥ :
بدليلين :
١ ـ
أنه لا طريق لأن يكون ذلك اجتهاداً من سليمان ناسخاً لحكم داود ، لأنّه لاطريق
الصفحه ١٢٧ : هو تكليم على نحو خاص ، لأنّ الكلام لايصدر عنه تعالى عن حد ما يصدر منا ، بخروج الصوت من الحنجرة
الصفحه ١٣١ : إن خصوصية التكليم تبقى لموسى عليهالسلام
، ( لأن تكليم آدم كان في الجنّة ) (٣).
ويبدو أن ما يدفع
الصفحه ١٥٠ : تتنزل مع الملائكة (٥)
، والأقرب إلى المراد بالروح في الآيتين هو الوحي ، لأنه خص بمن اصطفاه الله تعالى
الصفحه ١٨٤ : من بعثه إليهم من الرسل ـ من بينهم ـ لأنّ كلام الرسول كلام المرسل (٣).
وهذا الرأي بلا شك لم يحدد
الصفحه ١٩٨ : ذلك الاستدلال ما قيل أنّ
الآية لم تمنع النبوة في النساء وإنّما منعت الرسالة لأنّ منطوق الآية حصر في
الصفحه ٢١٤ : وأمثالها إنّما هو استعارة بلاغية ، لأنّه لا يصح في السماوات والأرض أن تؤمراً أو تخاطبا ، لأنّ ذلك لا يكون
الصفحه ٦٦ : (١)
قال الأعشى :
تسمعُ لِلحُلي وَسواسا إذا انصَرَفَتْ
كما استعانَ بِريحٍ عَشْرَقٍ
الصفحه ٦ : فيه هداية الناس إلى سعادة حياتهم في الدين
والدنيا ، والله تعالى لا يهمل أمر هداية العباد ؛ لأنّه حكيم
الصفحه ١٤ : في مختلف فترات انطلاقها موضعا للجدل والخلاف ؛ لأنّها مثّلت حدثا غير عادي وارتبطت بما وراء هذا العالم
الصفحه ١٥ :
ومستلزم للإيمان بالغيب وإثباته ، لأنّ إنكار الغيب ( وبضمنه وجوده تعالى ) هدم لأهم أسس العقيدة ، وبه يقع
الصفحه ٢٥ : » (٢)
، وقد تسمّى بالمعاجز ؛ لأنّ المعجزة أمر خارق للعادة أيضاً ، والتفريق بينهما على أساس اختصاص المعجزة
الصفحه ٣٢ : يخطئون في تلقي الوحي من العالم العلوي ، وفي إبقاء ما تعلموه وفي تبليغه .. ) (٢)
لأنّ إطْلاعهم عليه خارج
الصفحه ٣٤ : ، لأنّ غاية الوحي الإلٰهي في ختام الدعوة الدينية عموماً هي الدعوة إلى دين الفطرة الذي يتمثل بما هو