الصفحه ٨١ :
الله ) (١).
وخلاصة ما نستفيده من ظاهر الآية هو
وساطة الملك في التلقّي عنه تعالى ما يشاء إبلاغه
الصفحه ٦٢ : لا سبيل له إلّا على أوليائه أما عباد الله المخلصين فهم في أمان منه إن هم اعتصموا بالله تعالى
الصفحه ١٢٦ : يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ... ) (١)
مع الاستعانة بالآيات الأخرى التي يرد فيها
الصفحه ٨٠ : وجوه تكليم الله تعالى
لعباده من البشر يدلُّ على أنّ هذا البشر المقصود في الآية ( يسمع كلام الملك وحياً
الصفحه ١٧٣ : في قوى ربانية خاصة تتصل بالعصمة أمَّنَتْ له الاصطفاء من بين الناس وإدراك تلك الأوامر الإلهية والدستور
الصفحه ١٨٦ : الأنصار ، وهذا مستفاد من
تأكيد الآية الكريمة له في قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا
الصفحه ١٩ : في : أن أنبياء الله ورسله يخبرون به ( أي الغيب ) من غير استخراج ولا طلب لمعرفته باحتيال ، ولكن ابتدا
الصفحه ٦٣ : الشيطان الوعد بالفقر والأمر بالفحشاء ، واللذان من الله المغفرة على المعاصي والفضل في الرزق » (٢).
وعن
الصفحه ١٠٥ : بوصفه لكلام الله تعالى بأنه ليس على نحو واحد فإنّ : ( منه ما كلّم به
الرسل ، ومنه ما قذفه الله في قلوبهم
الصفحه ١٩٢ : لأبي عبد الله عليهالسلام
: ما علم عالمكم جملة ، يقذف في قلبه وينكت في أذنه ؟ قال : فقال : وحي
كوحي أم
الصفحه ١٤١ :
الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ
نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
الصفحه ٥٠ : .
وإن تمكينهم من رؤية الشيطان من
المصاديق المهمة على عصمتهم هذه ، فإنّ الله تعالى تحدَّى الشيطان في أن
الصفحه ٢٢ : بالكهانة في قول
أمير المؤمنين عليهالسلام
ما هو مقرون بالأمارة باعتبار العادة ، فلا يرد أنّه يتوهّم من
الصفحه ٥٧ :
لنشرها فإنّها في
بابها مما لا نظير له ، والحمد لله على هدايته وعظيم عنايته ) (١).
جدير بالذكر
الصفحه ١٣٦ :
تبليغها إلى بني إسرائيل قال تعالى : ( وَكَتَبْنَا لَهُ
فِي الْأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً