الصفحه ١٠١ : الكتاب إليه في آيات عديدة (٢)
، من ذلك قوله تعالى : ( .. إِنِّي عَبْدُ
اللهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ
الصفحه ١٦٦ : الثقة ، عن الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام قال : «
خطب رسول الله صلىاللهعليهوآله
في حجّة الوداع
الصفحه ٧٤ : معنى وحي زكريا عليهالسلام
لقومه عنه هو : رمز أو اعتبار أو كتابة (٢).
ولا يبتعد المفسرون في بيانهم
الصفحه ١٥٧ : لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا ) (٤).
وفي هذا المجال فإنّ الله تعالى في هذه
الصفحه ٨٣ :
الوحي المحمدي ـ ما
رواه الصفّار في الصحيح عن عبد الصمد بن بشير قال : « ذكر عند أبي عبد الله
الصفحه ٩٩ :
مِنَ الرُّسُلِ ) ؟ قال : نوح ، وإبراهيم ، وموسىٰ
، وعيسىٰ ومحمد صلى الله عليه وآله وعلى جميع
الصفحه ٩٤ :
وجميع الأنبياء والأوصياء من كتاب الحجّة ، وعنه في بحار الأنوار ١١ : ٤١ / ٤٣.
(٢) الخصال / الشيخ
الصدوق
الصفحه ٩٣ : نبي ، وليس كل نبي رسولاً ، وقد كان من أنبياء الله عزّوجلّ حفظة لشرائع الرسل وخلفائهم في المقام
الصفحه ٩٢ : الله تعالى ، والنبي الذي يوحى إليه في منامه ليلاً أو نهاراً ، فما رأى فهو كما رأى.. »
(٤).
وهناك
الصفحه ١٣٣ : التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ .. ) (٢).
الألواح : قال تعالى : (
وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِن
الصفحه ٢٦ : ذلك جائز لا يمتنع فيه عقل ولا سنّة ولا كتاب ، وهو مذهب جماعة من مشايخ الإمامية ، وإليه يذهب ابن
الصفحه ٥ : الخاتم الذي ارتضاه الله لعباده ، فقد بقي فيه الوحي الإلهي وسيبقى محافظاً على نفسه إلى أن يرث الله الأرض
الصفحه ١٩٩ : الصادق
عليهالسلام
في حديث جاء فيه : « .. إن الله تعالى لما قبض نبيه صلىاللهعليهوآله
دخل على فاطمة
الصفحه ٥٨ : الأصنام المعبودة دون الله ) (٤).
٣ ـ
إن الله تعالى بيَّن في كتابه الكريم أن السبيل إلى التخلص من إلقاءات
الصفحه ١٥ : لا بالله تعالى فإنّه لا يغيب عنه شيء ) (١)
، قال تعالى : ( لَا يَعْزُبُ عَنْهُ
مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي