الصفحه ١٧٨ : ومسيرة هذا الوحي وما يمثّله في إطار الوحي الإلٰهي عموماً ، وما يتضمّنه من عناصر تخصّه كظاهرة أو تفيض عنه
الصفحه ٤٨ : خلالها أن الإلقاء في خفاء أصل من أصول الوحي وأهم المعاني التي وردت فيه لغة وشرعاً.
وقد قال الشيخ الطوسي
الصفحه ١٩٣ : الطباطبائي إلى أنّ المراد
في الآيتين واحد ، وأنّ من نزل عليها من الملائكة في الآيتين هو جبريل عليهالسلام
الصفحه ٢١٢ : ( إليها ) بأن هذا الوحي لم يكن مباشرة منه تعالى إلى الأرض وإنّما كان بواسطة يراها متمثلة في الملائكة
الصفحه ١٤٦ : الملاحظ في القرآن الكريم أنه يربط
غالباً بين وحي القرآن والتنزيل بصيغ ومصاديق متعددة ، يجمع بينها ( النزول
الصفحه ١٨٠ : مهمّة في التاريخ الإنساني ، وما كان للأنبياء السابقين مع شعوبهم وقدم للإنسانية صور من تاريخها لم يكن لها
الصفحه ٢١١ : .
٢ ـ
وإما أنه تعالى يُحدثُ فيها الكلام ، فهو كلامه ولكنه يُنسب إليها توسعاً ومجازاً.
٣ ـ
أو أن يكون منها
الصفحه ٢٢٠ : للنبي صلىاللهعليهوآله في صورته الملكية
الحقيقية ................... ١٦٣
٢ : تمثّل الملك في صورة
الصفحه ٦٥ : .
٢ ـ
النزغ.
٣ ـ
الأز.
٤ ـ
الهمز.
٥ ـ
المسّ.
أمّا الصور الأخرى المذكورة في القرآن :
كالوعد والتمنية
الصفحه ٧٣ :
الفصل الثالث
الوحي من مصادر أُخرى
ينسب الوحي في القرآن الكريم إلى مصادر
أُخرى
الصفحه ١٢٥ : يفسره المشبهة من ظاهرها ـ إشارات إلى التجسيم والحلول والرؤية !! ... إلخ.
ولا مجال في هذا البحث للخوض
الصفحه ٤٠ : ) وقد ورد ذلك في أكثر من سبعين موضعاً (٣).
ونراه تعالى يسميه بالشيطان كلما أراد
بيان أن صفاته الإغوا
الصفحه ٦٨ : ليقع بينهم المشارة والمشاقة (٣).
٣ ـ المس :
المَسُّ في اللغة يعني اللمس ، تقول : مَسسْتُهُ
: أمِسّه
الصفحه ١٣٧ : وسعيد بن جبير : أنه قرب حتى سمع صريف القلم (٤).
واعتمد مجاهد في فهمه للمناجاة والقرب
بهذه الحدود
الصفحه ١٣٨ : والقرب في حقيقة الأمر هنا تعبير عن الاختصاص الذي أنعم به على موسى عليهالسلام
فقُرِّب ونُوجِيَ بأن خُصَّ