الصفحه ٥٥ : موضوع مما لا أصل له ، والعجب من علماء أهل السنّة كيف رووه في كتبهم وفيه إزراء شنيع للرسول المطهّر
الصفحه ١٩٥ : أحاديث كثيرة في كون أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
مُحَدَّثين (٢).
الثالث :
إنّه لم ترد أدنى إشارة أو
الصفحه ١٨٢ : بينه وبين عباده من الأنبياء.
وقد اختلف فيهم هل أنهم جميعاً من الرسل
أم بعضهم دون بعض ؟
فقال بعض
الصفحه ١٩٩ : أبي
عبد الله عليهالسلام
في حديث سُئل فيه عن مصحف فاطمة عليهاالسلام
، فقال : «
.. إنّكم لتبحثون عمّا
الصفحه ٥٤ :
وحديثاً لهذه الفرية العظيمة على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وردوها بأبلغ الردود العلمية الشافية
الصفحه ٩٣ : ( للرسول شرف الوساطة بين الله سبحانه وبين خلقه فهو مرسل برسالة خاصة زائدة على أصل النبوة ، وللنبي شرف العلم
الصفحه ١٩٢ : لأبي عبد الله عليهالسلام
: ما علم عالمكم جملة ، يقذف في قلبه وينكت في أذنه ؟ قال : فقال : وحي
كوحي أم
الصفحه ١٠٢ :
(
رَسُولٌ مِّنَ اللهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً ) (١).
ثالثاً ـ الألواح :
وهي ما أُوتيه
الصفحه ٢٤ : أعلم الناس بهذا العلم ، وأنّ أهل البيت عليهمالسلام
كانوا كذلك. وقد قرئ هذا العلم على أساطين العلماء من
الصفحه ١١٣ :
ويمنعون من يريد
إفساد الأمر عليه (١).
وقد ذهب مفسرون آخرون إلى أن الوحي إلى
نوح في قوله تعالى
الصفحه ١٢٠ : إليَّ فقال : يا صفوان إن الله تعالى ألهم آدم أن يرمي بطرفه نحو العرش فإذا هو بخمسة أشباح
الصفحه ٥١ :
وأهم هذه الروايات ما نقل من إلقاء
الشيطان في الوحي النازل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠ : إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ، ثمّ إلينا »
(١).
ومنها : ما ورد في الاحتجاج عن أمير
المؤمنين
الصفحه ١٨٦ : الأنصار ، وهذا مستفاد من
تأكيد الآية الكريمة له في قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا
الصفحه ١٣٢ :
في التكليم ، إذ يسمع
موسى الكلام من وراء ذلك الحجاب ، بينما انعدمت الوسائط بين الله تعالى ورسوله