الصفحه ٩٩ :
مِنَ الرُّسُلِ ) ؟ قال : نوح ، وإبراهيم ، وموسىٰ
، وعيسىٰ ومحمد صلى الله عليه وآله وعلى جميع
الصفحه ١٠٤ :
الحواس وهذه الحالة
هي من حالات النبوة وبها يتلقّى النبيّ الشريعة الإلهيّة ) (١).
وتميّز النبي
الصفحه ١٤١ : اكتفت بالتعميم غالباً إلّا ماكان من التعبير بالروح القدس المؤيد به عيسى عليهالسلام
بقوله تعالى
الصفحه ٢٠٥ : المعنى يتأكد في القرآن الكريم في
قوله تعالى : ( وَسَخَّرَ لَكُم
مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي
الصفحه ٢٠٧ :
من الأعمال المتكررة
التي جبل عليها فهو غير مدرك بها فلو كان في وسعه أن يدرك لوقع في خطأ في عمله
الصفحه ١٦ :
بما يأتي من الأنباء
والحوادث ، وقد كان في جميع ما أخبر به صادقاً لم يخالف الواقع في شيء منها
الصفحه ٢٣ :
خبر مما كان يخبر به ، فهو ما أدّاه
إليه الشيطان لما سمعه ، وما أخطأ فيه فهو من باطل ما زاد فيه
الصفحه ٦٨ :
عارض » (١).
أي : ينالك منه أدنى حركة من معاندة أو سوء عشرة (٢).
ويرى الزمخشري أن النزغ والنخس
الصفحه ١٣٩ : من وحي الهي على الإطلاق ، وهو القرآن الكريم.
إلّا أن من الممكن أن يكون احتمال شمول
الآية لكلا
الصفحه ١٥١ : :
يذكر القرآن الكريم في أكثر من موضع أن
محل نزول الوحي على النبي من قبل الملك هو القلب ، قال تعالى
الصفحه ١٧٧ :
وهذا الكلام الموحى به إلى الأنبياء عليهمالسلام ينقسم إلى عدة أنواع
من حيثيات مختلفة ، ويمكن
الصفحه ٣٢ : : أتمّ الآية : (
إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ )
، ومولاي عليهالسلام
هو الرضا من الرسول
الصفحه ٤٨ :
أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ .. ) (١)
وقد مرت بنا معاني الوحي وتعريفاته التي
استفدنا من
الصفحه ٦٧ :
وقيل الخَنّاس الكثير الاختفاء بعد
الظهور وهو المستتر المختفي من أعين الناس لأنّه يوسوس من حيث لا
الصفحه ٦٩ : يغضب الغضبة فيتذكّر الله فيكظم غيظه (٢).
يتحصّل لنا مما مرّ أن من الطيف : الوسوسة
والجنون والغضب