الصفحه ١٧٦ : : (
فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ ) بأن قربه تقريباً سقطت به الوسائط جملة فكلمه بالوحي من غير واسطة
الصفحه ١٨٦ : مُسْلِمُونَ )
(١).
والحواريون مفرده حواري من الحَوْر ، والحَور
: ظهور قليل من البياض في العين من بين السواد
الصفحه ٢٤ :
واحد من علمائنا
كالسيد ابن طاوس وغيره أنّه علم الأنبياء والأولياء عليهمالسلام
، وأنّ أوّل من
الصفحه ٢٧ : الإمامية ما هذا لفظه : « وذهب الشيخ أبو الحسن والمحققون من الأشعرية كالغزالي والجويني وصاحب النهاية وغيرهم
الصفحه ٣٨ : الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي )
(٢).
٤ ـ
الأسباط من أنبياء بني إسرائيل كما اشارت الآية (١٦٣) من
الصفحه ٧٧ : التعليل بسهولة تطابق حركات
الشفتين مع حركات النطق يمكن توافر ما هو أسهل منه لو اخترنا معنى الإشارة بأن
الصفحه ٨٩ : في تفاصيل الوحي إلى الأنبياء
ـ وسيصطلح عليه في أثناء البحث بالوحي النبوي ـ لابدَّ من التعرض باختصار
الصفحه ١٢٤ :
معاني ما يحسن ، وأفهمته إذا قلت له حتى تصوره (٢).
واستبعد الجبائي ما ذهب إليه بعض
المفسرين من أن حكم
الصفحه ١٩٦ : وصف كل من إبراهيم وإدريس عليهماالسلام
: ( إِنَّهُ كَانَ
صِدِّيقًا نَّبِيًّا )
(٢).
الرابع :
إنكار
الصفحه ٢١٤ : رأيان :
إنه تسخير عند من قال إن السماء غير حيّ
( ليست حية ).
أو أنه نطق ، عند من جعلها حية.
ويرتبط
الصفحه ٢١٥ :
ويتطابق رأي كل من الشيخ الطوسي (١)
والزمخشري (٢)
مع ما ذهب إليه الشريف الرضي في ذلك.
الوحي في
الصفحه ٢٦ : ذلك جائز لا يمتنع فيه عقل ولا سنّة ولا كتاب ، وهو مذهب جماعة من مشايخ الإمامية ، وإليه يذهب ابن
الصفحه ٢٨ : للولي لاشتبهت بمعجزة النبي ، وحينئذٍ لا يتميز النبي عن غيره !
ومن الواضح أنّ صاحب الكرامة من
الأوليا
الصفحه ٤٦ : الشيطان بوحيه إليها بالقلب ، فعن ابن عباس : « ما من مولود يولد إلّا على قلبه الوسواس ، فإذا عقل فذكر الله
الصفحه ٦٦ : زجل
والوسوسة : الخَطِرة الرديئة
وأصله من الوسواس (٢).
أمّا الطبرسي فيميزها بالخفاء بما لا