الصفحه ٩٤ : وجوه متعددة من ضمنها عموم شريعة الرسول وخصوص نبوة النبي ، ومن ضمنها أيضاً أن الرسول من له شرع خاص به
الصفحه ١٧١ :
خفية تختص بمن
يتلقاها وتتطلب وَعيا واستعدادا خاصا يختص به النبي ليجد كل تلك المعارف مائلة في
الصفحه ٩٢ :
والنبي هو من لم ينزل
عليه كتاب ، وإنما أُمِر بدعوة الناس إلى شريعة من قبله ، وهو ما ذهب إليه
الصفحه ١٠٤ :
الحواس وهذه الحالة
هي من حالات النبوة وبها يتلقّى النبيّ الشريعة الإلهيّة ) (١).
وتميّز النبي
الصفحه ١٨٩ :
( أوحَيْتُ ) : أمرتُهم
أو بيَّنتُ لهم نقل ذلك الزجاجي (١)
والقرطبي (٢).
ويكاد مالك بن نبي
الصفحه ٥٣ : ... ) (٣).
وتابع الفخر الرازي رأي الزمخشري في
تجويز السهو على النبي صلىاللهعليهوآله
ولكنه لم يقل بجواز الغلط
الصفحه ٥٧ : كلامه : ( .. وكما رويتم أنّ الشيطان يفرّ من ظلّ عمر ، وألقىٰ على لسان نبي الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٩ : ، وكل نبي جاء بعد إبراهيم جاء بشريعة إبراهيم ومنهاجه بالصحف ، حتّىٰ جاء موسى عليهالسلام
بالتوراة
الصفحه ١٥٢ : ، وإنّما يمثل إدراكات النبي النفسية المتلقية للوحي ، بمعنىٰ استبعاد أي دور للحواس الظاهرة في عملية تلقي
الصفحه ١٦٢ : الوحي تمثلت فيه خصوصية الإيحاء من طريق التكليم والخطاب الشفوي من قِبَل الملَك إلى النبي
الصفحه ١٦٧ : فيها من تساؤلات وإشكالات.
ثانياً ـ ملامح الوحي الملكي إلى النبي صلىاللهعليهوآله :
بإنعام النظر
الصفحه ١٩٥ : بالتجرّي على مقام النبي صلىاللهعليهوآله
، مع تناقضاته الكثيرة أن يكون واحداً منهم ، مما يدلّ على أن ذكر
الصفحه ٢٢٠ : للنبي صلىاللهعليهوآله في صورته الملكية
الحقيقية ................... ١٦٣
٢ : تمثّل الملك في صورة
الصفحه ٨ : ومنافذَ في إثباتِ ظاهرة الوحي ، وإنّها تضمّنتْ اتصالاً خفياً خارجياً بينَ
النبي والموحي إليه ولم تكن
الصفحه ٢٣ : علم الكاهن
وعلم النبي ، بأخذ الكاهن علمه من الشياطين مع عدم وضوح الرؤيا وامتزاج ذلك بالأوهام والخرافات