الصفحه ١٣٦ : لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا ... ) (٣).
وفيها أخبر بتفضيله على الناس في زمانه
جميعاً
الصفحه ١٤٢ : أعلم الأنبياء والمرسلين بالغيب نبيّنا محمد صلىاللهعليهوآله
، حيث أطلعه الله عزّوجلّ على علم ما كان
الصفحه ٩٨ : عامّة بعث بها فتعدّت رسالته حدود أُمّته وزمانه ، ومن المفسّرين من يرى اختصاص هؤلاء بوصفه تعالى
الصفحه ٢١٤ :
رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ ... ) (١).
الثاني :
إنّ الوحي إلى السماوات على الخصوص فيكون فيه
الصفحه ٥٦ : حدّ قول القائل : ما كل ما يتمنّى المرء يدركه.
هذا هو المراد من الآية قطعاً وهو
المتبادر منها إلى
الصفحه ١٥٥ :
وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا )
(٢) ، ودلالة ظاهر هذه
الآية مع ما يوضحها ويعاضدها من روايات تؤكد أن القرآن الكريم نزل
الصفحه ١٧٢ : وبملاحظتنا ما روي
من روايات تصور عملية بدء الوحي وتكرّر حالاته طوال مدّة نزوله لا نجد على الإطلاق أية إشارة
الصفحه ١٣٥ :
نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا
بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى * فَلَمَّا أَتَاهَا
الصفحه ١١٧ : فسر مجاهد ـ كما
مر سابقاً ـ الوحي في الصورة الأولى بأنه ما كان إتيان داود عليهالسلام
الزبور وهو كتابه
الصفحه ١٧٩ :
من وحي الأنبياء عليهمالسلام.
٣ ـ
إنّ ما أُلقي فيه يمثّل معرفة تلقائية بحتة واطّلاع على غيبيات
الصفحه ٥٨ :
وبالإضافة إلى ما مرّ من موارد إبطال
القصة يستفيد الباحث موارد أخرى لردها وإبطالها ، والاستناد في
الصفحه ١٩١ :
والبحث فيها ، وهو ما
جعل هذا الموضوع ( الوحي إلى النساء ) ينقسم على قسمين :
القسم الأوّل
الصفحه ٦٠ : ( حفظاً من كل تخليط وتغيير بالزيادة والنقصان يقع من ناحية الشياطين بلا واسطة أو معها ) (١).
٥ ـ ما مرّ
الصفحه ١٩٣ : الطباطبائي إلى أنّ المراد
في الآيتين واحد ، وأنّ من نزل عليها من الملائكة في الآيتين هو جبريل عليهالسلام
الصفحه ٨٠ :
بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ ) (١).
والنزول على الأنبياء بالوحي والتبيلغ
عن الله ، قال تعالى