الصفحه ٩٩ :
مِنَ الرُّسُلِ ) ؟ قال : نوح ، وإبراهيم ، وموسىٰ
، وعيسىٰ ومحمد صلى الله عليه وآله وعلى جميع
الصفحه ٧٨ :
من الشياطين على
قسمين :
١ ـ
شياطين الجن وقد سبق بحث ذلك في الفصل الثاني من هذا الباب
الصفحه ٦١ : ؟! على سبيل الإنكار عليهم وإن الأمر بخلاف ما ظنوه في ذلك (٤).
٣ ـ
ما قيل من أن بعض الكفار من الذين
الصفحه ٢٥ :
ورد من التحذير عن
علم النجوم والنهي عن اعتقاد صحّته ، ويحمل عليه أيضاً تحريم بعض الفقهاء له
الصفحه ٢١ : كان في أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام منافقون ، إذا سمعوا
إخباره بالغيب نسبوه عليه السلام إلى الكهانة
الصفحه ١٦٢ : الوحي تمثلت فيه خصوصية الإيحاء من طريق التكليم والخطاب الشفوي من قِبَل الملَك إلى النبي
الصفحه ٢١١ : ، وتشهد بما تَحمَّلَت ، وفي ذلك دلالة على سريان الحياة والشعور في الأشياء (١).
ب ـ الوحي إلى الأرض
الصفحه ٨٧ :
الباب الثاني
الوحي مِنْ حَيث المتلقِّي
توطئة :
يرد ذكر الوحي في القرآن الكريم على
الصفحه ١٨٦ : أَنصَارَ اللهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ
الصفحه ١١١ : كالوحي ، والمناداة ، والقول ، والتفهيم .. إلخ. وهي صيغ اتفق المفسرون على إدخالها ضمن الصورة الأولى من صور
الصفحه ٩٣ : الشرائع الإلهية لا تزيد على خمس هي شرائع : نوح ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسىٰ ، ومحمد صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٤١ : رَبِّهِ ) (٢).
وفي آية أخرى نتعرف على ماخُلِقَ منه ، فإذا هو مثل الجن عموماً مخلوق من النار ، قال تعالى
الصفحه ١٨٧ : ) : ( أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ )
أي ألقيت في قلوبهم وليس من وحي النبوة إنّما هو أمرتُ (٤).
وأيّد ذلك
الصفحه ٧٣ :
الفصل الثالث
الوحي من مصادر أُخرى
ينسب الوحي في القرآن الكريم إلى مصادر
أُخرى
الصفحه ٣٢ : يخطئون في تلقي الوحي من العالم العلوي ، وفي إبقاء ما تعلموه وفي تبليغه .. ) (٢)
لأنّ إطْلاعهم عليه خارج