الصفحه ٣٦ : الإلٰهي الوارد ذكره في القرآن الكريم على أنه ملقى منه تعالى إلى أنواع متعددة من المخلوقات بالإضافة إلى
الصفحه ٦٤ :
٥ ـ
إن ما ينزل به الشيطان قسمان (١)
:
إما بأن يفسد أمر الهداية الإلهية فيضع
سبيلاً باطلاً مكان
الصفحه ٧٧ : زكريا عليهالسلام أشار إليهم بيديه إذ يكفي أن يرفع يديه بالدعاء إلى السماء مشيراً إليهم ليفعلوا مثل ذلك
الصفحه ٧٩ : ، وحملهم مسؤولية تبليغ الرسالات إلى الأنبياء عليهمالسلام ، أو إبلاغهم بالبشارات أو النّذر الصادرة إلى
الصفحه ٩٧ : درجات فقد ذهب المفسرون إلى
أنّها مرتبة مخصوصة بنبيّنا صلىاللهعليهوآله
إذ رفعه الله تعالى بذلك على
الصفحه ٩٩ :
مِنَ الرُّسُلِ ) ؟ قال : نوح ، وإبراهيم ، وموسىٰ
، وعيسىٰ ومحمد صلى الله عليه وآله وعلى جميع
الصفحه ١٠٤ :
الحواس وهذه الحالة
هي من حالات النبوة وبها يتلقّى النبيّ الشريعة الإلهيّة ) (١).
وتميّز النبي
الصفحه ١٤٥ : الديني الإنساني صوّرت لنا مراحل ومواقف تاريخية لم يكن لبشر أن يجمع بينها ، أو يتوصل إلى ماهيتها إلّا بوحي
الصفحه ١٥٨ : الأسهل إلى السهل ومن السهل إلى الأصعب ، مجاراة لرسوخ تعاليم الدين الجديد في قلوب المؤمنين شيئاً فشيئاً
الصفحه ١٥٩ : وما يشير إلى نزوله دفعة واحدة أن القرآن أنزل حقيقة وهو جملة واحدة بكل ما يضمه من نصوص الآيات.
المبحث
الصفحه ١٦٩ :
الثقل إلى ما يلاقيه النبي صلىاللهعليهوآله
من عناءٍ جرّاء تلقّيه الوحي من الملك.
وذهب مفسرون آخرون
الصفحه ١٨٤ :
ينصب دليلاً يخفى
إلّا على من ألقي إليه من الملائكة (١).
وذهب مفسرون آخرون إلى أن هذا الوحي كان
الصفحه ١٨٦ :
إلى عدّة مصاديق في
ذلك إجمالها فيما يلي :
١ ـ الوحي إلى
الحواريين :
قال تعالى : (
وَإِذْ
الصفحه ١٨٩ : يتميز عمن سبق في
تفسيره للوحي الملقى إلى الحواريين ، إذ يرى أن ذلك ( يأخذ معنى كلام عادي موجه إليهم
الصفحه ١٩٠ : مشاهد صحيحة في عالم المثال لاتنكر عليهم لتحقق حقائقها في الواقع ... ) (١).
٢ ـ الوحي إلى النسا