الصفحه ١٨ : ويضعوها على سكة التفسير الصحيح ، ومن الأمثلة على ذلك :
١ ـ عن محمد بن عطية ، قال : « جاء رجل
إلى أبي
الصفحه ٥٠ : ء »
، إلى آخر الحديث (٣).
وعن أحمد بن أبي خلف قال : « كنت مريضاً
، فدخل عليّ أبو جعفر عليهالسلام
يعودني
الصفحه ٥٥ : ...
» (١).
٢ ـ وعن عبد العظيم الحسني ، قال : « دخلت
على سيدي علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن
الصفحه ٥٦ :
محمداً صلىاللهعليهوآله عبده ورسوله خاتم
النبيين ، فلا نبي بعده إلى يوم القيامة ، وأقول إن
الصفحه ١٤ :
أصاب لم يُؤجر ، وإن أخطأ فهو أبعد من السّماء »
(١).
وفيما يلي إشارة سريعة إلى بعض معالم
الصفحه ١٤٢ : فاصلتين ؛ الاُولى كانت على التنزيل ، وكان قائدها النبي المصطفى محمّد صلىاللهعليهوآله
، وقد واجه فيها
الصفحه ١٠٢ : النبي
صلىاللهعليهوآله
وكذّبنا ، وليس من ولايتنا على شيء ، ويخلد في نار جهنم. قال الله عزّوجلّ
الصفحه ١٥ : الشاهد يوم الجمعة ، والمشهود يوم عرفة. فجزته إلى آخر يُحدِّث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
فسألته عن
الصفحه ٢٥ : ، لمداراتهم أهواء أصحاب السلطة والصولجان ، ومجانبتهم المنطق السليم وما تواتر من الأثر الصحيح ، مما اضطرهم إلى
الصفحه ٣٠ : لفهم المراد من الحديث وبيان معناه وفقهه.
١
ـ بيان سبب صدور الحديث :
هناك أسباب دعت إلى صدور غالبية
الصفحه ٦٦ :
علمه ، إن الله لا يبدو له من جهل »
(١).
وقال عليهالسلام
: «من
زعم أن الله عزّوجلّ يبدو له في شي
الصفحه ١٢٧ : .
فقال عليهالسلام
: أتزعم
أنك تهدي إلى الساعة التي من سار فيها صرف عنه السوء ، وتخوّف من الساعة التي من
الصفحه ١٢٣ : فاحتفظ بما في يديك من عملنا حتى نبعث إليك من يتسلمه منك. ـ ثم يرفع طرفه إلى
السماء فيقول ـ : اللهمّ إنك
الصفحه ١٣٢ : أحماها إنسانها للعبه ، وتجرّني إلى نار سجّرها جبّارها لغضبه ، أتئنّ من الأذى ، ولا أئنّ من لظى
الصفحه ١٣٠ :
لعثمان : « وانظر
هل بقي من عمرك إلّا كظمء الحمار ، فحتى متى وإلى متى ! ألا تنهى سفهاء بني أمية عن