الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام مراجع لأهل زمانهم
من خلفاء وغيرهم ، يرجعون إليهم في كل معضلة ، ويلجأون إليهم في كل مأزق ، وقد تكرر
الصفحه ١٣١ :
المسلمين في اليوم
الثاني من البيعة.
روى الكلبي مروية مرفوعة إلى أبي صالح ،
عن ابن عباس
الصفحه ١٣٧ :
وحشة عليه
» (١).
وهكذا يريد علي عليهالسلام أن يغرس في نفوسهم
التطلّع إلى أجر الآخرة ، وينزع
الصفحه ١٤ :
التصحيح الواردة عنهم عليهمالسلام
ضمن هذا الإطار.
١
ـ في تفسير القرآن الكريم :
على أساس اتجاهات الوعي
الصفحه ٤٤ : ما يؤدي عند بعض
الجامدين على الظواهر إلى انحراف في العقيدة ، إذا لم يصلهم معناه ، ومن ذلك ما رواه
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
أعرفه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الشقيّ
من شقي في بطن أُمّه » ، وذكر الحديث بطوله
الصفحه ٧٢ : الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي
مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
الصفحه ٧٣ : النبوّة ، ومنهم من ذهب إلى جوازها في حال النبوّة سوى الكفر والكذب فيما يتعلّق بتبليغ الشريعة ، ويستدلون
الصفحه ٩٥ : الغد فأتنا.
قال : فلمّا أصبح عبد الله بن نافع غدا
في صناديد أصحابه ، وبعث أبو جعفر عليهالسلام
إلى
الصفحه ٩٨ :
قال : وسمعته يقول : كان
علي عليهالسلام
يقول
: لو كان الإيمان كلاماً لم ينزل فيه صوم ولا صلاة ولا
الصفحه ١١٤ :
لأبي يوسف القاضي : إن
الله تبارك وتعالى أمر في كتابه بالطلاق ، وأكد فيه بشاهدين ، ولم يرض بهما إلّا
الصفحه ١١٥ : قال : (
وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ )
(٢) في الغسل
دلّ ذلك على أن حدّ اليد هو المرفق ، فالتفت
الصفحه ١٢٣ :
تعثوا في الأرض مفسدين. بقية الله خير لكم إن
كنتم مؤمنين ، وما أنا عليكم بحفيظ. إذا أتاك كتابي هذا
الصفحه ١٢٦ :
الصلاة والسلام » (١).
وحينما نشر علي عليهالسلام رايته لقتال
الناكثين في البصرة ، ذكّرهم براية
الصفحه ١٥٩ :
في نصابها الصحيح ، منها
ما رواه إسحاق بن عمار قال : « قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: إنهم يقولون