الصفحه ٢٥ : حرم الله عليه في هذه الآية
( حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ )
(٢) ولو
كان الأمر كما
الصفحه ١١٦ :
إلى الرجل عليهالسلام ، أسأله عن الثوب
يصيبه الخمر ولحم الخنزير ، أيصلى فيه أم لا ؟ فإن أصحابنا قد
الصفحه ١٢٧ : الخوارج ، فقال له : « يا أمير المؤمنين ، إن سرت في هذا الوقت خشيت أن لا تظفر بمرادك من طريق علم النجوم
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام
: «
إن الله سبحانه فرض في أموال الأغنياء أقوات الفقراء ، فما جاع فقير إلّا بما متّع به غني ، والله
الصفحه ٦٥ :
ومن موارد التصحيح في هذا الاتجاه ما
رواه الكاهلي ، قال : « كتبت إلى أبي الحسن عليهالسلام
في دعا
الصفحه ١٠٩ : شيئاً من الدين برأيه قرنه الله مع إبليس في النار ، فان أول من قاس إبليس حين قال : خلقتني من نار وخلقته
الصفحه ١٢٨ : : المزالق ، يريد
بها الفتن التي ثارت عليه ، ويقول إنه لو ثبتت قدماه في الأمر ، وتفرّغ ، لغيّر أشياء من عادات
الصفحه ١٣٤ : ثروات بعض كبار المسلمين بالملايين في الوقت الذي يعيش الغالبية الحرمان والكفاف. وكان ذلك أحد الأسباب
الصفحه ١٤٩ : عليهمالسلام
بعد الإمام الحسين عليهالسلام
موقفاً واضحاً من السلطات الحاكمة المعاصرة لهم ، يتلخص في الدعوة إلى
الصفحه ١٥٧ :
الفصل السادس
تصحيح مفاهيم في الطبّ
والغذاء
لم يقتصر أهل البيت عليهمالسلام على طب
الصفحه ٢٠ : لا يفعل فهي الهلكة ، نحن نرى أن الجدال في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب ، فيتعاطى السائل ما
الصفحه ٢٣ :
وَجْهَهُ ) (١)
فقال : « ما
يقولون فيه ؟ قلت : يقولون : يهلك
كل شيء إلّا وجه الله. فقال : سبحان
الصفحه ٢٧ :
جدير بالذكر إن ما ورد عن أهل البيت عليهمالسلام في تصحيح أسباب النزول كما مر مثاله في الروايات
الصفحه ٣١ : الطاعون يقع في بلدة وأنا فيها ، أتحول عنها ؟ قال : نعم.
قال : ففي القرية وأنا فيها ، أتحوّل عنها ؟ قال
الصفحه ٨٩ : شديداً في الاعتزال ، وقد ذكر في كلامه ما روي عن علي عليهالسلام
أنّ عائشة أمرت بلالاً مولى أبيها أن يأمره