الصفحه ٧٠ :
وعن الباقر والصّادق عليهاالسلام قالا : «
إنّ الله عزّوجلّ أرحم بخلقه من أن يُجبِر خلقه على الذنوب
الصفحه ١٣٠ :
لعثمان : « وانظر
هل بقي من عمرك إلّا كظمء الحمار ، فحتى متى وإلى متى ! ألا تنهى سفهاء بني أمية عن
الصفحه ١٩ : القيامة من كلِّ أُمّة فوجاً ويدع الباقين ؟ إنّما آية القيامة قوله
:
( وَحَشَرْنَاهُمْ
فَلَمْ نُغَادِرْ
الصفحه ٢٠ :
شيعته ببغداد : بسم
الله الرحمن الرحيم ، عصمنا الله وإياك من الفتنة ، فإن يفعل فأعظم بها نعمة ، وإن
الصفحه ٢٩ :
وإنّما أتاكم الحديث من أربعة ليس لهم خامس :
رجل منافق يظهر الايمان ، متصنّع بالإسلام ، متكلّف
له
الصفحه ٣٠ :
وآخر رابع لم يكذب على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، مبغض للكذب خوفاً من الله وتعظيماً لرسول الله
الصفحه ٣٧ : الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ
الصفحه ٤٤ : عن قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
أعوذ بك من شرّ السامة والهامة والعامة واللامة. فقال : السامة
الصفحه ٧٦ : الشرعية. والغالي في أهل البيت عليهمالسلام
من يقول فيهم عليهمالسلام
ما لا يقولون في أنفسهم ، كالقول
الصفحه ١٠٠ : إقرار من العبد ، فلا يكلّف بعد إقراره ببينة ، والإيمان دعوى لا يجوز إلّا ببينة ، وبينته عمله ونيته
الصفحه ٨ : أو غير عمد.
وكان من تداعيات انتشار أمثال هذه الفرق
والتيارات الفكرية أن تعرض جانب كبير من قيم
الصفحه ٣٤ : على رأس الرضا عليهالسلام
بخراسان وعنده عدّة من بني هاشم ، وفيهم إسحاق بن موسى بن عيسى العباسي ، فقال
الصفحه ٣٥ : والسنة ، أو وجود شاهد عليه من أحاديثهم المتقدّمة ، لأنّ كلام آخرهم مثل كلام أولهم ، وكلام أولهم مصدّق
الصفحه ٣٩ : الله ، ونبذتموه وراء ظهوركم ؟! إذ يقول : (
وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ )
(١) وقال
فيما اقتصّ من خبر
الصفحه ٧٢ :
محمّد عليهاالسلام عن قول الله عزّوجلّ
: ( مَن يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ