الصفحه ١٥ : لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ ) (٣).
فسألت عن الأوّل ، فقالوا : ابن عبّاس ،
وسألت عن
الصفحه ٢٦ : قوله : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) (٥)
، قال : علي
بن أبي
الصفحه ١٤٢ : فاصلتين ؛ الاُولى كانت على التنزيل ، وكان قائدها النبي المصطفى محمّد صلىاللهعليهوآله
، وقد واجه فيها
الصفحه ١٦٤ : ................................. ٥٣
الأول : مباحثة
أصحابهم في المسائل الكلامية وتصحيحها .................. ٥٤
الثاني : استعراض
الصفحه ١٦٦ : ..................................... ١٤٨
الفصل الخامس : معالم التصحيح اللغوي والتاريخي ...................... ١٥٢
المبحث الأول ـ معالم
الصفحه ٦٢ :
المجسمة ، وعدم
الصلاة خلفهم ، وأن لا يعطوهم شيئاً من الزكاة (١).
٣
ـ إبطال الرؤية :
يذهب أهل
الصفحه ١٢٤ :
« واعلم أنّ الرعية طبقات لا يصلح بعضها إلّا
ببعض ، ولا غنى ببعضها عن بعض ؛ فمنها جنود الله ، ومنها
الصفحه ١٣٢ :
والله لقد رأيت عقيلاً وقد أملق حتى استماحني
من برّكم صاعاً ، ورأيت صبيانه شعث الشعور ، غبر الألوان
الصفحه ٥٩ :
وعن أبي عبد الله عليهالسلام وقد قال رجل عنده :
الله أكبر ، فقال : الله أكبر من أيّ شيء ؟ فقال
الصفحه ١٠٣ :
ورسوله باتباعه ، من
قبل التمسك بسنة الشيخين ، ونحو ذلك من مفتريات عقائدية ما أنزل الله بها من
الصفحه ١٧ :
القرآن ؟ فقال عليهالسلام : « نعم
هما من القرآن. فقال الرجل : إنهما
ليستا من القرآن في قراءة ابن
الصفحه ٧٧ :
بالعبادات ، ومهما
كان السبب فان حركة الغلو من المعاول الهدامة التي تشكل خطورة بالغة على الفكر
الصفحه ١٥٠ : ، إن أحدكم لا يصيب من دنياهم شيئاً إلّا أصابوا من دينه مثله » (١).
وعن زياد بن أبي سلمة قال : « دخلت
الصفحه ١٦ : النبي صلىاللهعليهوآله
وذكره الله تعالى في كتابه » (٢).
إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة الأخرى
والتي
الصفحه ٤٠ : ، الأمر الذي يشير إلى عدم قناعة مَن ردّها إلى نصابها بذلك الحديث المكذوب.
٥
ـ بيان ما كان معلّقاً بشرط