الصفحه ١٢٣ : فاحتفظ بما في يديك من عملنا حتى نبعث إليك من يتسلمه منك. ـ ثم يرفع طرفه إلى
السماء فيقول ـ : اللهمّ إنك
الصفحه ١٥١ : واحدة وأضمن لك ثلاثة ، اضمن لي أن لا تلقى أحداً من أوليائنا إلّا قضيت حاجته وأكرمته ، وأضمن لك أن لا
الصفحه ١٥٨ :
الكاظم عليهالسلام
) (٢) جمع فيه الأستاذ شاكر شبع كل ما ورد عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام من
الصفحه ١٠ : حياة الأُمّة إلى يومنا هذا ، ومنه تعالى نستمد العون والتوفيق ، وهو من وراء القصد.
الصفحه ١٤ :
أصاب لم يُؤجر ، وإن أخطأ فهو أبعد من السّماء »
(١).
وفيما يلي إشارة سريعة إلى بعض معالم
الصفحه ٥٥ : ، والولاية لعلي بن الحسين ، والولاية لمحمد بن علي ولك من بعده ( صلوات الله عليهم أجمعين ) وأنكم أئمتي ، عليه
الصفحه ٦٤ :
٤
ـ علمه تعالى :
من المسائل التي كثر الجدل عنها فيما
يتعلق بعلمه سبحانه ، هي مسألة علمه بالأشيا
الصفحه ٧٣ : النبوّة ، ومنهم من ذهب إلى جوازها في حال النبوّة سوى الكفر والكذب فيما يتعلّق بتبليغ الشريعة ، ويستدلون
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام مراجع لأهل زمانهم
من خلفاء وغيرهم ، يرجعون إليهم في كل معضلة ، ويلجأون إليهم في كل مأزق ، وقد تكرر
الصفحه ١١٤ : يجوز ، لأنّ منها ما ليس له صوف ولا لبن. فقال أبو عبد الله عليهالسلام
: وهل
يطيبه إلّا ذاك ، يذهب بعضه
الصفحه ١١٨ : ، وأربح الدعة معها الأمان من النار !
» (٣).
وأقبل حرب بن شرحبيل الشبامي ، وكان من
وجوه قومه يمشي مع أمير
الصفحه ١٢٥ : والإهمال الذي طرأ على كل معالم الدين ومنها الصلاة.
عن أبي موسى الأشعري قال : « لقد ذكّرنا
علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢٩ : المسلمين إلى طعمة لقلّه قليلة من المتنفّذين الذين أطلق عثمان العنان لهم في الاستئثار بحقوق الناس ، ولقد
الصفحه ١٣٨ :
العمى والضلال اختياراً له ، فريضة على
العارفين.
إنّ الله يرضى عمن أرضاه ، ويسخط على من عصاه
الصفحه ١٣٩ : الإمام فهو آمن. ولم يأخذ أثقالهم ، ولا سبى ذراريهم ، ولا غنم شيئاً من أموالهم ، ولو شاء أن يفعل كلّ ذلك