الصفحه ١٥٦ :
، فغيّروا اُسلوب تعاملهم معه عليهالسلام ، ولم يعترف
عليّ بأنّهم خلفاء الرسول صلىاللهعليهوآله .
وهنا
الصفحه ٩ : رسول جعفريان لما تفضّلوا به من توجيهات قيمة في إعداد هذا الكتاب.
جليل تاري
الصفحه ١٧ :
سليم » كان من صحابة الرسول صلىاللهعليهوآله والإمام
عليٍّ عليهالسلام (٢) ، وقد ولاّه على إصفهان
الصفحه ٣٨ : آمن به من قومه إلاّ رجال قليل وكان ما كانوا يقدرون علىٰ أن يمنعوا رسول الله ولا أن يُعزُّوا دينه ، ولا
الصفحه ٤١ : الإسلام ، رضيكم الله أنصاراً لدينه ورسوله ، وجعل إليكم هجرته. وفيكم جلّة أزواجه وأصحابه ؛ فليس بعد
الصفحه ٤٣ : في الغار ، وخليفة رسول الله على الصلاة ؛ والصلاة أفضل دين المسلمين ، فمن ذا ينبغي له أن يتقدّمك أو
الصفحه ٥٠ : كلّ شيءٍ بعد رحيل الرسول صلىاللهعليهوآله ولم يمض على الغدير أكثر من شهرين وبضعة أيام ؟ والأهم من
الصفحه ٥٢ : ء عليه وتضييق الخناق على النبي صلىاللهعليهوآله ، في حين لم
يجد الرسول بدّاً من تحريض المسلمين على
الصفحه ٥٣ : فراش الرسول بقلبٍ مطمئنٍّ دون أن يساوره الشك أو الخوف ، فهو المعبّأ بالإيمان ، وقد ألقىٰ بنفسه في مهاوي
الصفحه ٥٧ : ؟ وماذا سيحصل ؟ يظهر أن كل حزبٍ وجماعةٍ كانت ترغب في أن يكون خليفة الرسول منها ، وربما كانت ترىٰ نفسها
الصفحه ٥٨ : : (
يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
) ثم تهدّد ( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ
الصفحه ٦١ : من المنافقين يزعمون أنّ رسول الله توفّي (١).
كما تذكر بعض النصوص التأريخية : أنّ
الذين كانوا
الصفحه ٦٥ : بعض الروايات : فاختلف مَن في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله
الصفحه ٦٧ : ورسوله برحابة صدر. ولم تكن الظروف مؤاتيةً بالنسبة إلى المخالفين ليعلنوا تمرّدهم ، فتظاهروا جميعاً بالقبول
الصفحه ٧٣ : ، فمثلاً إصرار عمر يوم رحيل النبي صلىاللهعليهوآله
على أنَّ الرسول لم يمت ، واستمرّ به الحال إلى أن وصل