الصفحه ٨٠ : الوقوف بوجهها مهما كلّف الأمر ، ولم يدع أبا بكر يكمل صلاته ؟! فإذا كان أبو بكر قد صلّىٰ بأمر الرسول فلا
الصفحه ١٢٥ : عبادة في سقيفة بني ساعدة ، قد انحازوا إليه ... ورسول الله صلىاللهعليهوآله
في بيته لم يفرغ من أمره
الصفحه ١٥٤ : توضيح المقصود من بيعة
عليٍّ عليهالسلام.
فإذا كان المراد منها الاعتراف بأبي بكر
كخليفة للرسول فينبغي
الصفحه ٣٩ : وصحابة رسول الله الأوّلون ، ونحن عشيرته وأولياؤه ، فعلام تنازعوننا هذا الأمر بعده ؟ فقالت طائفة منهم
الصفحه ٦٤ : ، إذ لا يروق لهؤلاء أن يروا شابّاً كعليٍّ عليهالسلام
يتمّتع باللياقة والأهلية وحبّ الرسول له ، وأنه
الصفحه ٦٦ :
إنّ ما ذكر يكشف عن تمرّد عمر وآخرين
علىٰ أمر رسول الله ، متّهمين النبي الذي يقول عنه القرآن
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله
، ويؤيد ذلك : ما جاء في بعض الأحاديث : قال رسول الله في أحد أيام مرضه : « ابعثوا إلى عليٍّ فادعوه
الصفحه ٨١ :
قال : ابعثوا إلى علي فادعوه. وقالت حفصة : لو بعثت إلى عمر. فاجتمعوا عنده جميعاً ، فقال رسول الله
الصفحه ٨٧ : اُسامة عن قيادة الجيش ، ولكنّ أبا بكر أخذ بلحيته وقال له : ثكلتك اُمّك وعدمتك يابن الخطاب ، استعمله رسول
الصفحه ٨٩ : الواسعة لأوامر النبي لم تكن تعرف حتى ذلك الوقت.
وكما يذكر الشيخ المفيد ، فقد أفاق رسول
الله ، فنظر إلى
الصفحه ١٢٣ : لم يبدأ به
إلاَّ يوم الثلاثاء. نعم ، جاء في هذا الكتاب : لمّا بويع أبوبكر أقبل الناس على جهاز رسول
الصفحه ١٢٤ :
أترك رسول الله ميتاً في بيته لا اُجهِّزه ، وأخرج إلى الناس اُنازعهم في سلطانه ؟ » (١)
وما ورد في
الصفحه ١٢٦ : ليلة الثلاثاء ، وتقول : ما علمنا بدفن الرسول صلىاللهعليهوآله
حتى سمعنا صوت المساحي ليلة الثلاثاء في
الصفحه ١٤٣ : الأذهان تركيبة المجتمع قبل الإسلام ، وأنّ تربية الرسول صلىاللهعليهوآله
لهم وما ورد عنهم من بذلهم
الصفحه ١٤٧ : المجتمع الذي ربّاه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنّهم ما أن سمعوا حكم الله حتىٰ انقادوا له أجمعين