الصفحه ٧٦ : العديد من الكتب التاريخية والحديثية
أنّ هذه المجموعة من المهاجرين كانت قد اُمرت لتنطلق من المدينة
الصفحه ٧٧ : وجوه القوم في المدينة ـ لاسيما وأن النبي أمر كبار المهاجرين والأنصار بالالتحاق بجيش أسامة ـ ومن العجيب
الصفحه ٨٠ :
المدينة يصلّي بالناس في عامّة غزوات رسول الله صلىاللهعليهوآله ».
الصفحه ٨٩ : في المدينة ، وعليه فلا يتمّ الاستدلال.
(٢) الإرشاد ١ : ١٨٤.
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله إلى المدينة ............................. ٥٢
٢ ـ حوادث ما بعد
الهجرة ، ودور الأنصار في الذبّ عن
الصفحه ١٩ :
ونقل الشيخ عباس القمّي عباراتٍ من قبيل
قول النجاشي ، ثم اعتبره من أعاظم مؤرّخي الشيعة ، وقال : مع
الصفحه ٤٥ : أنّ الجنّ اجتمعت لكم مع الإنس ما بايعتكم حتى اُعرض على ربّي ، وأعلم ما حسابي.
فلما أتى أبو بكر بذلك
الصفحه ٥٠ : لا يداخلها
الشك والترديد ، خصوصاً مع صراحة كلام النبي صلىاللهعليهوآله
، والقرائن الكثيرة الحالية
الصفحه ٧١ :
قوموا فبايعوا أبا بكر
... فقام عثمان ومن معه (١).
٢ ـ ويروي الجوهري : أنّ أبا سفيان قال
لمّا
الصفحه ١١١ :
هذا المجال.
وخطبته وإن اختلفت في الجملة مع رواية
أبي مخنف ، ولكنّها تتفق معها في القالب العام
الصفحه ١٢٧ : وبعض
من معه وصلىٰ عليه وحده ، ولم يشاركه معه أحد في الصلاة عليه (٤)
، ثم صلّىٰ عليه المسلمون فرادى
الصفحه ١٢٨ : ومعه عصابة إلى بيت فاطمة (٣)
لأخذ البيعة من المجتمعين بأيِّ شكلٍ كان (٤).
إنّ من الثابت امتناع عليٍّ
الصفحه ١٣٨ : غمد ؟ إذاً لا يصلحان (١).
إنّ هذا المقطع من الخبر يشابه إلى حدٍّ
بعيد ما نقله أبو مخنف مع فارق ، وهو
الصفحه ١٣٩ : بيّنته الروايات الاُخرىٰ يتعارض مع رواية أحمد التي استدلّ بها المستشكل ، وليس مع رواية أبي مخنف
الصفحه ٥ : من هذا المعين ، وتقدّم للاُمة الإسلامية كبار العلماء المحتذين لخُطى أهل البيت عليهمالسلام
الرسالية