الصفحه ١٤٠ : ء المهاجرين من المدينة كما ورد في رواية أبي مخنف ، تعارض ما ورد في القرآن الكريم من مدح الإنصار ( وَالَّذِينَ
الصفحه ٥٣ :
دياجير الليل والهجرة
إلى المدينة ، وأمر علياً بالمبيت في فراشه صلىاللهعليهوآله
لئلاّ يعلم
الصفحه ٥٤ : ء الإسلام كافة قواهم وإمكاناتهم ، فجنّدوا عشرة آلاف مقاتلٍ ليقضوا على الإسلام ، فحاصروا المدينة ( موطن
الصفحه ٨٨ :
اُسامة
، لعن الله من تخلّف عنه ». وكرر ذلك (١).
فخرج اُسامة بجيشه حتى نزلوا الجرف من
المدينة
الصفحه ٩٣ : البحث عن حلول. فإذا كانت المدينة موطنهم الأصلي وقد نزلها المهاجرون ضيوفاً فلهم الأولوية بطبيعة الحال في
الصفحه ٥٢ :
حوادث ما بعد البعثة إلى الغدير
١ ـ أدلة هجرة النبي صلىاللهعليهوآله إلى المدينة :
لقد واجه
الصفحه ٨٦ : بكر وعمر ، وأكد عليهم الخروج من المدينة ، والسير نحو أرضٍ استشهد على ترابها زيد بن حارثة والد اُسامة
الصفحه ٩٢ : والأنصار يعلمون جميعاً أنّ المدينة تعيش المخاض ، وهناك تغيّرات تلوح في الاُفق ، وسرعان ما ستشهد حوادث مهمة
الصفحه ١٣٥ : إليكم هجرته وبينكم وفي مجتمعكم ( المدينة ) معظم نساء رسول الله وأصحابه.
وإذا قرأت بكسر الجيم ، فمعنى
الصفحه ١٤٢ : تاريخيةً حدثت في زمنٍ خاصٍّ ، فلقد هاجر جمع من المسلمين إلى المدينة المنورة ، فاستقبلهم أهل المدينة بحفاوةٍ
الصفحه ٧ : .
السقيفة لغةً : صفّة ذات سقف. ويقصد
منها المكان الذي كان يقع في جانب من المدينة ، وله سقف ممتدّ ، ويعود
الصفحه ٢٩ : (١٣٠ ـ ٢٠٧ ه
). كان عثماني الهوى. درس في المدينة ، وسافر سنة ( ١٨٠ ه ) إلى بغداد ، فعيّنه المأمون
الصفحه ٥٥ :
وكانت النتيجة أن خاض النبي بعد هجرته
إلى المدينة (٧٤) معركةً بين غزوةٍ وسريةٍ طوال عشر سنوات
الصفحه ٦٣ :
المدينة يده في يدي
، فقال : يا ابن عباس ، ما أظنّ صاحبك إلاَّ مظلوماً ، فقلت في نفسي : والله لا
الصفحه ٧٣ : ء المدينة خيلاً ورجلاً (٢).
والنتيجة هي : أنّ بني اُمية كانوا على
علمٍ بأنّ الأرضية غير مهيئةٍ بعد وفاة