الصفحه ٣٩ : إلىٰ التنافر والتباغض مراعياً الفطرة الإنسانية
وما ينسجم معها من علاقات .
فلو عقد الرجل علىٰ امرأة
الصفحه ٤٥ : زوجته فأتت بولد بعد الطلاق لأكثر من ذلك الحدّ لم يلحق به ، وتحديد الحمل يعتمد علىٰ النصوص والتوقيف
الصفحه ٥٧ :
الحضانة
:
الحضانة هي الولاية علىٰ الطفل
لفائدة تربيته ، وما يتعلق بها من مصلحته (١)
، ومرحلة
الصفحه ٦٠ : المنسجم مع طبيعة الفوارق البدنية والعاطفية لكلٍّ من الزوجين ، وأن تراعي هذه القيمومة في تعاملها مع الأطفال
الصفحه ٦٣ :
فتجوز له العقوبة إذا منعته من نفسها ،
وتسلّطت عليه بالقول أو الفعل ، فيبدأ بوعظها وتخويفها من
الصفحه ٦٦ :
مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) (١)
.
فيجب علىٰ الزوج الانفاق
علىٰ زوجته ، وشدّد رسول الله
الصفحه ١٣٢ :
وجواز النظر لمن أُريد التعامل معها في
بيع وشراء واجارة وغير ذلك من أنواع المعاملات
الصفحه ٦ : الصرخات من قوة وقدرة علىٰ التأثير فإنها ستبقىٰ معالجات سطحية إذا ما قورنت بالنظام الاُسري في الإسلام الذي
الصفحه ٣٦ : وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن
الصفحه ٩٢ :
لك قسماً ، ولا أُطيع لك أمراً ، ولا
اغتسل لك من جنابة ، ولأوطئنّ فراشك من تكرهه ، ولاُوذننّ عليك
الصفحه ٩٤ :
الأمصار ، وانتظرت
أربع سنين ، فان عرفت له خبراً من حياة ، ألزمه الحاكم النفقة عليها أو الفراق
الصفحه ٢٩ :
وإنّه يجوز (بالقليل
والكثير) (١)
.
ويصح المهر في كلِّ ما يجوز كونه ذا
قيمة ، قلَّ أو كثر ، من
الصفحه ٤١ : (٢)
.
والالتزام بذلك يخلق جواً من الاطمئنان
والاستقرار والهدوء في أول خطوات اللقاء ، ويدفع ما في نفس الزوجة من
الصفحه ٥٩ : ، وأمر بمراعاتها من أجل إشاعة الاستقرار والطمأنينة في أجواء الاُسرة ، والتقيّد بها يسهم في تعميق الأواصر
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
رحم الله من أعان ولده علىٰ برّه ... يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره ، ولا يرهقه ولا يخرق به