الصفحه ١٠٨ :
الروايات علىٰ ذلك ، وأثبتت التجارب الاجتماعية ذلك من خلال دراسة الواقع ، فقد ورد عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ١٠٩ :
: «
الجيران ثلاثة : فمنهم من له ثلاثة حقوق : حق الجوار ، وحق الإسلام ، وحق القرابة ، ومنهم من له حقّان : حق
الصفحه ١١٣ :
عنه ضميراً لم تتصل إليه لانطوائه عليه
.
لا تستمع عليه من حيث لا يعلم ، لا
تسلمه عند شديدة ولا
الصفحه ١٣٩ :
عن الإمام علي بن موسىٰ
الرضا عليهالسلام
: إنّ بعض بني هاشم دعاه مع جماعة من أهله ، فأتىٰ
الصفحه ٨ : ء المرسوم من الحقوق والواجبات القائمة علىٰ التكافل والتراحم والتناصح والسماحة والمودة والاحسان ، وترسم
الصفحه ١٧ :
: «
فإذا همّ بذلك فليصلِّ ركعتين ويحمد الله ، ويقول : اللهمّ إني أُريد أن أتزوج ، اللهمّ فاقدر لي من النسا
الصفحه ٢٠ : : يا رسول الله ، وما خضراء الدمن ؟ قال : المرأة الحسناء في منبت السوء »
(٣) .
وحذّر الإسلام من تزوج
الصفحه ٢٦ : الرجعية تبقىٰ في عصمة الزوجية ،
واحتمال رجوع الزوج إليها احتمالاً وارداً ، فإذا خطبت من قبل الغير بالتعريض
الصفحه ٢٨ :
رجلاً لا يملك شيئاً
، فقال له : «
قد زوجتك علىٰ ما تحسن من القرآن ، فعلمها إيّاه » (١)
.
وهذه
الصفحه ٤٢ : (١)
.
١ ـ ليلة الهلال باستثناء هلال شهر
رمضان .
٢ ـ ليلة النصف من الشهر ، وليالي
المحاق .
٣ ـ يوم الكسوف
الصفحه ٥٠ : بوزن شعره فضة ، ويبعث إلىٰ القابلة بالرجل مع الورك ، ويطعم منه ويتصدّق »
. (١)
وفي رواية عنه
الصفحه ٧٣ : : ( وَاخْفِضْ لَهُمَا
جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي
صَغِيرًا
الصفحه ٧٩ : من الرضاعة ، وذلك بالاعتماد علىٰ حليب الاُمّ أو اختيار المرضعة الصالحة ، واشباع حاجاته المادية
الصفحه ٨٥ :
وليس أمام الزوجة إزاء هذه الحالة إلّا أحد
خيارين ؛ إمّا الصبر علىٰ ذلك حفاظا علىٰ كيان الاُسرة من
الصفحه ٩٠ : : « نعم »
(١) .
طلاق السُنّة :
طلاق السُنّة هو الطلاق المستوفي للشروط
المتقدمة ، من كون المطلق عاقلاً