الصفحه ٢٤ : يتعلق بالجانب الجسدي والجمالي ، لذا جوّز الإسلام النظر في حدود مشروعة وقيود منسجمة مع قيمه وأُسسه في
الصفحه ٢٨ : المنحة هي حقّ للمرأة يبقىٰ
في ذمّة الرجل ، عن عبدالحميد الطائي ، قال : قلت لأبي عبدالله عليهالسلام
أتزوج
الصفحه ٢٩ :
وإنّه يجوز (بالقليل
والكثير) (١)
.
ويصح المهر في كلِّ ما يجوز كونه ذا
قيمة ، قلَّ أو كثر ، من
الصفحه ٤٤ : علىٰ المجنب قراءة سور
العزائم ، وهي السور التي فيها آيات السجدة الواجبة .
ويحرم دخول المساجد ، ووضع
الصفحه ٦٠ : المنسجم مع طبيعة الفوارق البدنية والعاطفية لكلٍّ من الزوجين ، وأن تراعي هذه القيمومة في تعاملها مع الأطفال
الصفحه ٦٥ :
: «
وجهاد المرأة أن تصبر علىٰ ما ترىٰ من أذىٰ زوجها وغيرته »
(١) .
ومن آثار مراعاة الزوجة لحقوق الزوج في
الصفحه ٦٧ : ما يقيم ظهرها مع الكسوة ، وإلّا فرّق بينهما »
(٣) .
ولا تسقط النفقة حتىٰ في حال
الطلاق ، فما دامت
الصفحه ٧٢ : راغبة فيه ـ كما تقدم ـ .
وإن كان للرجل زوجتان ، فيجب عليه العدل
بينهما (٣)
.
ووضع الإسلام حدوداً في
الصفحه ٧٤ : الوالد لأنّها أكثر منه في تحمّل العناء من أجل الأولاد في الحمل والولادة والرضاع ، عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٧٧ :
جُنّة لك غداً »
(١) .
وخلاصة القول : يجب طاعة الوالدين في
جميع ما يأمرون به إلّا المعصية أو
الصفحه ٨١ :
الفصل
الرابع الخلافات الزوجية
الخلافات بين الزوجين تخلق في الاُسرة
أجواء متوترة ومتشنجة
الصفحه ٨٢ :
بالمعرُوفِ فإن كَرِهتُموهنَّ فعسى أن
تَكرَهُوا شيئا وَيَجعَل الله فيه خَيرا كثيرا»
(١) .
وحذّر
الصفحه ١٠٣ : الصَّلَاةَ وَآتَى
الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي
الْبَأْسَا
الصفحه ١٠٧ : ، وأن تتّخذوا القرآن مزامير ، وتقدّمون أحدكم وليس بأفضلكم في الدين » (٢)
.
ومقابلة القطيعة بالقطيعة
الصفحه ١١٤ : المسلمين قيد شبر ، فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه » (١)
.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
مثل المؤمنين في