الصفحه ٧٨ : والسلامة من العيوب العقلية كالجنون والحمق ، لأنّ ذلك يؤثر علىٰ تنشئة الجيل وسلامته .
وينبغي الاهتمام
الصفحه ٨١ : لجميع أفراد الاُسرة بما فيهم الأطفال ، ولها تأثيراتها السلبية علىٰ المجتمع أيضا ، لأنّ الخلافات الدائمة
الصفحه ٩٨ :
: «
المتوفىٰ عنها زوجها تعتدّ حين يبلغها ، لأنّها تريد أن تحتدّ له»
(٥) .
وما دامت المرأة ملتزمة بالحداد
الصفحه ١٠١ : القبيل ، ولأنّ الاُسرة وحدة اجتماعية لا تنفصل عن المجتمع بشكل أو بآخر .
الصفحه ١٢٥ :
لأنّ الغالب في عصرنا
الصفحه ١٣٥ : ء »
(٣) .
والاختلاء يعني الانفراد في مكان خالٍ
من الناس في موضع واحد لا يصله أحد مع عدم الأمن من الفساد ، لأنّ
الصفحه ١٣٦ : المرأة المالكة في أي وقت ، لأنّ الاستئذان المتكرر يولّد الحرج في مسألة
_______________
١)
الكافي
الصفحه ١٣٧ : عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم
بَعْضُكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ )
(٢) .
إمّا اذا بلغ الطفل
الصفحه ٣٩ : ذات زوج
، حرمت عليه أبداً ، إذا كان عالماً أنها ذات زوج ، سواء دخل بها أم لم يدخل ، فلا يجوز له العقد
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : إنّ لي زوجة إذا دخلت تلقتني ، وإذا خرجت شيّعتني ، وإذا رأتني مهموماً قالت : ما يهمّك ، إن
الصفحه ٨٢ : وجلَّ من الطلاق» (٣)
.
وإذا لم تنفع جميع محاولات الاصلاح
وإعادة العلاقات إلىٰ مجاريها ، وإذا لم تتوقف
الصفحه ٨٥ : سميعٌ عليمٌ»
(٢) .
وقال الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «إذا
إلىٰ الرجل أن لا يقرب امرأته ولا يمسها
الصفحه ١٣٩ : ) (١)
.
وعن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام : «
إذا بلغت الجارية ستّ سنين ، فلا ينبغي لك أن تقبلها
الصفحه ٢٤ : الصادق عليهالسلام أنّه قال : «
لا بأس بأن ينظر إلىٰ وجهها ومعاصمها إذا أراد أن يتزوجها »
(٤) .
وقال
الصفحه ٤٥ : كاملة (٢)
، والسنة الكاملة انفردت بها الإمامية (٣)
.
والفائدة في تحديد أكثر الحمل أنّ الرجل
إذا طلق