الصفحه ٥٩ : ، وأمر بمراعاتها من أجل إشاعة الاستقرار والطمأنينة في أجواء الاُسرة ، والتقيّد بها يسهم في تعميق الأواصر
الصفحه ٦١ :
: «
.. إظهار العشق له بالخلابة والهيئة الحسنة لها في عينه »
(٢) .
وفي رواية (جاء رجل إلىٰ رسول
الله
الصفحه ٦٨ : تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ) (٣)
.
ومن مصاديق العشرة بالمعروف حسن الصحبة
الصفحه ٧٠ : ، وجعل من حق الزوجة عدم ضربها والصياح في وجهها ، ففي جوابه علىٰ سؤال خولة بنت الأسود حول حق المرأة قال
الصفحه ٨٣ : : «
... واللاتي تَخافُونَ نُشُوزهُنَّ فَعِظُوهنَّ واهجرُوهُنَّ في المضَاجعِ
واضرِبُوهُنَّ فإن أطعنَكُم فلا تَبغُوا
الصفحه ٨٥ : نفسه في ذلك ، فان أبى الرجوع والطلاق جميعا حبسه الحاكم وضيّق عليه في المطعم والمشرب ، حتىٰ يفيء إلىٰ
الصفحه ٨٧ : .
وتقول في الخامسة : (إنّ غضب الله عليَّ
إن كان من الصادقين) .
فإذا قالت الزوجة ذلك ، فرَّق الحاكم
الصفحه ٨٩ :
شروط المطلِّق (١) :
يشترط في صحة الطلاق بعدما تقدّم ، عدّة
أمور ، أهمّها :
١ ـ كون المطلِّق
الصفحه ٩٤ : جاء زوجها وهي في العدة ، أو قد
قضتها ولم تتزوج ، كان أحقّ بها من غير عقد .
وإن جاء وقد خرجت من
الصفحه ١٢٥ :
الفصل
السادس أحكام العلاقة بين الجنسين
سنكرس البحث في هذا الفصل عن أحكام
العلاقات بين
الصفحه ١٤ :
في نفسها وماله »
(١) .
وهو باب من أبواب الرزق بأسبابه
الطبيعية المقرونة بالرعاية الالهية
الصفحه ١٨ :
ومن يعثر فليس له انتقام » (١)
وراعىٰ الإسلام في تعاليمه
لاختيار الزوجة ، الجانب الوراثي
الصفحه ٢٣ : تأثرها بأخلاقه وأدبه أكثر من تأثره هو بدينها وأدبها ، قال الإمام الصادق عليهالسلام : «
تزوّجوا في الشكاك
الصفحه ٢٥ : الارتباط به تعالىٰ في جميع الأحوال ، ويكون ذلك انطلاقاً للالتزام بمفاهيم الإسلام وقيمه وتقريرها في واقع
الصفحه ٣٦ : وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي
حُجُورِكُم مِّن