الصفحه ١٦ :
في تزويج بين مؤمنين حتىٰ يجمع
بينهما زوّجه الله عزَّ وجلَّ ألف امرأة من الحور العين
الصفحه ٢٢ :
وفساد كبير »
(١) .
الكفاءة
في الزوج :
كانت العرب لا تقدِّم شيئا علىٰ عنصر
الكفاءة في الرجل
الصفحه ٣٥ : ، وكذا الحال في الرجل .
سُئل الإمام الصادق عليهالسلام عن زواج غير الباكر
، فقال : «
هي أملك بنفسها
الصفحه ٤١ : الأخذ بناصيتها ، ويستقبل بها القبلة
، ويخلع خفّها ، ويغسل رجلها إذا جلست ، ويصب الماء في جوانب الدار
الصفحه ٤٧ : الزوج النفقة ابتداءً ،
ويكون الوجوب أشدّ وآكد في فترة الحمل ، ولا يسقط وجوب النفقة وإن كانت الحامل مطلقة
الصفحه ٤٩ : والاستهزاء في كبره ، لأنّ الأسماء غير الحسنة تستهجن من قبل المجتمع ، إضافة إلىٰ ذلك فإن الأسماء الحسنة كأسما
الصفحه ٥١ : السُنّة ، وختانه لسبعة أيام من السُنّة »
(١) .
وللختان في اليوم السابع آثار صحية
علىٰ الوليد ، قال
الصفحه ٨٨ : ؛ أو بقوله : اعتدّي ، وحبلك علىٰ غاربك (١)
.
ولا يقع الطلاق في الحيض (٢)
وإنّما يقع في طُهر لم
الصفحه ١٠٤ :
ومما جاء في فضل صلة الأرحام في الحديث
الشريف أنها خير أخلاق أهل الدنيا والآخرة ، وأنها أعجل الخير
الصفحه ١٠٩ :
وتنعكس عليها مظاهره
وممارساته التربوية والسلوكية ، ولهذا نجد أنّ المنهج الاسلامي أبدىٰ فيه عناية
الصفحه ١١٣ : ترد عنه لسان الشتيمة ، وتبطل فيه كيد حامل النميمة ، وتعاشره معاشرة كريمة ، ولا قوة إلّا بالله
الصفحه ١١٥ :
الحقوق العامّة في :
(حقّ الاعتقاد ، وحقّ التفكير وإبداء
الرأي ، وحق الحياة ، وحق الكرامة ، وحق
الصفحه ١٢١ : » (١)
.
وفي رواية أُخرىٰ
ذكر عليهالسلام
جملة من الحقوق فقال : « إنَّ من حقّ المؤمن علىٰ المؤمن : المودة له في
الصفحه ١٣٢ :
وجواز النظر لمن أُريد التعامل معها في
بيع وشراء واجارة وغير ذلك من أنواع المعاملات
الصفحه ١٣ : والخطيئة ، ويخلق أجواء الاستقرار في العقل والقلب والارادة ، لينطلق الإنسان متعالياً عن قيود الأهوا