الصفحه ٤٤ :
الأرش والانفاق عليها
مدة حياتها (١)
.
ويحرم جماعها وهي حائض (٢)
.
أحكام
الجنابة :
يحرم
الصفحه ٥١ : (٤)
.
فيحرم عليها : قراءة سور العزائم ، ومسّ
كتابة القرآن وأسماء الله تعالىٰ ، ودخول المساجد ووضع شيء فيها
الصفحه ٧١ :
عليه وهجرهن إياه ،
فحري بنا أن نقتدي بسيرة سيّد البشر صلىاللهعليهوآلهوسلم
لكي نتجنب
الصفحه ٧٧ : ما يترتب عليه مفسدة فلا تجب طاعتهما .
ومع جميع الظروف يجب علىٰ الأبناء
إحراز رضا الوالدين بأيّ
الصفحه ٩٦ : علىٰ غير المدخول بها (٣)
.
وإذا طلق الغائب زوجته ، ثم ورد الخبر
عليها بذلك ، فعدتها تكون من يوم
الصفحه ١٣١ : ، والحاجة مثل الشهادة للمرأة أو عليها ، فلابدّ من رؤية وجهها ليعرفها (٣)
.
وجواز النظر للحاكم والقاضي من
الصفحه ٢٤ : بالخطبة :
الخطبة تعني مبادرة الرجل لطلب الزواج
من امرأةٍ ، تبقىٰ أجنبية عليه ما دام لم يعقد عليها عقد
الصفحه ٢٨ : المشروع في المهر .
ومقدار المهر متروك لما يتراضىٰ
عليه الناس ، وعن الإمام محمد الباقر عليهالسلام
أنّه
الصفحه ٤٣ : يدخل بالجارية حتىٰ يأتي لها تسع سنين أو عشر سنين » (٥)
.
فإن دخل بها وأفضاها حرم عليه جماعها
أبداً
الصفحه ٦٥ : ، حيث جعله الله تعالىٰ من الحقوق التي يتوقف عليها حقّ القيمومة للرجل ، كما جاء في قوله تعالىٰ
الصفحه ٦٨ :
، قال الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
في وصيته لمحمد بن الحنفية : « إنَّ المرأة ريحانة وليست بقهرمانة
الصفحه ٨٧ : .
وتقول في الخامسة : (إنّ غضب الله عليَّ
إن كان من الصادقين) .
فإذا قالت الزوجة ذلك ، فرَّق الحاكم
الصفحه ٩٢ : ، فتقول لزوجها : أنا كارهة لك ، فأنت أيضا كذلك ، فخلِّ سبيلي، فيقول لها : لك عليَّ دين فاتركيه حتىٰ أُخلي
الصفحه ٩٣ : الفسخ .
المفقود عنها زوجها :
إذا غاب الزوج عن زوجته غيبة لم تعرف
فيها خبره ، وكان له وليّ ينفق عليها
الصفحه ٩٤ :
الأمصار ، وانتظرت
أربع سنين ، فان عرفت له خبراً من حياة ، ألزمه الحاكم النفقة عليها أو الفراق